كشفت صحيفة “صانداي تايمز” البريطانية في مقال نشرته تحت عنوان “البلدة السورية التي تحولت إلى لندن مصغرة” عن وجود أعداد كبيرة من المقاتلين الأجانب ولاسيما البريطانيين والألمان في بلدة منبج بريف حلب شمال سوريا.
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=4IG4m7obtzU
وقد استندت الصحيفة في تقريرها على شهادات رواها الدنماركي أحمد رشيدي الذي زار منبج بحثاً عن فتاتين بريطانيتين قاصرتين. وقد تحدث للصحيفة عن سماعه اللغتين الإنكليزية والألمانية طوال الوقت في شوارع منبج إلى حد يعتقد الزائر أنه في لندن أو برلين بحسب قوله.
وفيما أشارت إحصاءات الحكومة البريطانية إلى التحاق أكثر من 500 بريطاني بالتنظيمات المتطرفة في سوريا والعراق، أكد نواب في مجلس العموم البريطاني أن العدد بات يفوق الألفين عاد منهم حتى الآن بحسب الصحيفة 300 مقاتل يخضع عدد منهم لبرامج متخصصة.
يذكر أن ملف المقاتلين الأجانب يزداد تعقيداً مع عدم قدرة معظم الدول الأوروبية على سن قوانين صارمة تعيق تدفقهم إلى سوريا، إذ أشارت أحدث التقارير الإحصائية الصادرة عن الأمم المتحدة إلى وصول عدد المقاتلين الأجانب في سوريا والعراق إلى أكثر من 15 ألف مقاتل قدموا من ثمانين دولة أبرزها فرنسا وروسيا وبريطانيا وألمانيا. في حين تعتبر الدنمارك وفق مصادر إعلامية في المرتبة الثانية بعد بلجيكا في الدول الاسكندنافية من حيث عدد الأشخاص الذين انضموا إلى المتطرفين في سوريا. بينما تحتل دول أخرى مثل النرويج والسويد المرتبتين الخامسة والعاشرة.
أي ماشاء الله على هالخبر السعيد …صار جزء من سوريا قطعة من اوروربا …أنا افتكرت لما قريت الخبر صار فيها شي تقدم ولا شي شغلة منيحة أتاري صار عنا من كل شكل ولون من البشر …ما بقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل ببشارون الملعون اللي خلانا نشوف هيك اشكال ببلادنا …شو كان صار هالملعون أبن الملعون لو ريح الناس وعم مصالحة مع شعبه وعطاهم شوية حرية وطلع ولادهم من السجون بدل ما كانت تدمرت سوريا وخربت خراب ما بيعمر …يارب انتقم منه بعدلك
عندي صديقة كردية من منبج يارب تكون هيه وعيلتها بخير يارب