فوجئ أهالي قرية هندية بعودة أحد أبنائها للحياة في اللحظة الأخيرة قبل حرق جثته وفقا لطقوس الهندوس بالقرية، إذ تبين أن الرجل لا يزال حيا فيما كان أهله يستعدون لوضعه فوق موقد النار.
فقد انتشر قبل ساعات في القرية خبر وفاة ديباك سينخ البالغ من العمر 72 عاما أثناء إطعام أبقاره في ساحة بيته، وهو ما أكده الطبيب الذي استدعي للتحقق من الأمر.
سارت الأمور على النحو التقليدي فاجتمع المعزون لتأبين الراحل، وبدأ أقرباؤه يهللون وينشدون الأغاني الخاصة في مناسبات كهذه.
لكن من حسن حظ “الراحل” أن مشاعر الحزن تملكت بشدة المغنيين فصدحت أصواتهم الصاخبة، ليرى الحشد أن ديباك سينخ بدأ يتحرك ومن ثم فتح عينيه ونهض من مكانه في تلة الموقد، فساعده أهالي القرية للنزول عن الموقد سريعا وهم في حالة من الذهول.
من جانبه أعرب المسن الهندي الذي حالفه الحظ عن أمله بألا يجعل منه أقرباؤه فريسة سهلة للنار قبل أن يفارق الحياة فعلا.
أغاني الحزن تعيد الحياة لمتوفِ هندي قبيل الشروع بعملية حرقه
ماذا تقول أنت؟
كل الخوف من أن يقدسوه و يقولون باركته النار و يتخذونه مزارا، رغم أن العيب في الطبيب الذي أرسله دغري لحفلة الشواء من دون أن يفحصه جيدا و يتأكد أنه توفي فعلا!!!!
انت على حق مريم ، هذا الشيخ رايح ايصير إلاهم ” استعفر الله” و رايحين يعبدوه مثل بقرهم.
و الله شيء بيضحك، لما حاولوا يعملوه Barbecue إستيقض.