في كل نهاية عام وبداية آخر يذكر اسم المنجم والمتنبئ الفرنسي نوستراداموس، الذي عاش في القرن السادس عشر. في السنوات الأخيرة يتسابق باحثون على فكّ الألغاز المبهمة التي تركها قبل 500 عام في محاولة لفهم التكهنات التي تحقق بعضها، وفقا للكثير منهم. حسب هؤلاء فإنّ أبرز ما جاء في ما كتب بشأن 2015 هو اختراع “إكسير الشباب” ما سيطيل عمر الإنسان إلى ما لا يقل عن 200 سنة..
كذلك توقع نزوع البشر إلى استخدام لغة يفهمها جميعهم. وأشار الباحثون إلى أن نوستراداموس تحدث عن “آلة” في إشارة إلى الحاسوب المجمول وإلى لغة بابل في إشارة إلى كونية اللغة المعتمدة. كما توقع وجود إشعاع كبير من الشمس يؤدي لعدد كبير من الوفيات تشمل عددا هائلا من صغار السن.
وتوقع اكتشاف لغة تتيح التواصل بين الإنسان والحيوان اضافة الى إلغاء أنظمة الضرائب بعد رفض الناس دفع المستحقات المفروضة عليهم.
كما توقع نهاية ما بدأ عام 2008. أي وصول الاقتصاد العالمي إلى الانهيار التام لاسيما مع أزمات اقتصادية تهز دولا أوروبية بما فيها فرنسا وألمانيا…
وتحدث عن أحداث مرعبة ونزاعات عسكرية ومحاولات لاغتيال أربعة من زعماء الدول وثوران مرعب لبركان فيزوف في إيطاليا…
أخيرا توقع تحديد الولادات في بعض الدول بشكل صارم بحيث سيصبح كل راغب في الإنجاب بحاجة إلى رخصة قبل ذلك!
كذب المنجمون ولو صدقوا
كذب المنجمون و لو صدفو، مأمون-نورت 😉
بفضل الله وبحمده
اكتشفت اكسير الشباب
بعد بحث مدته عامان لاكتشف سر التركيبة داخل اربع سور من القرآن