انتهت الجمعة، أزمة الرهائن الذين كانوا محتجزين في موقعين بضواحي باريس بعد تمكن القوات الأمنية من تحرير الرهائن ومقتل الخاطفين وهروب أحدهم، وهي حياة بومدين.
https://www.youtube.com/watch?v=OqFW-QBp1fA
وقد قتل الأخوين كواشي، شريف 32 عاما، وسعيد، 34 عاما، في عملية تحرير الرهائن أمس الجمعة، والذين تشتبه الشرطة الفرنسية بمسؤوليتهما عن الهجوم على صحيفي تشارلي أيبدو الخميس، والذي راح ضحيته 12 شخصاً.
https://www.youtube.com/watch?v=QAaYKT-cRgc
وفي عملية تحرير الرهائن الذين كان يحتجزهما أميدي كوليبالي، وحياة بوميدين، أعلنت الشرطة الفرنسية عن مقتل كوليبالي فيما نجحت بومدين في الفرار.
قتل الابرياء جريمه لايقبلها لاذين ولا اخلاق
الله يرحمهم الى الجنة ان شاء الله
لو تمت محاكمة الصحيفة محاكمة عادلة لما وقع ما وقع إذا كانت حرية أقلامكم لا ضابط لها فل تتسع صدوركم و رؤوسكم لحرية أفعالنا
لكم حرية سب الرسول ولنا حرية قتل من يسب الرسول
مزال ماشفتو والو
لازم تدفعو ثمن مليون و نصف مليون شهيد جزائري
لكم حرية التعبير
و لنا حرية الفعل…
انت مريض ولا يهمك سمعة ديننا الحنيف
بفعلتهم هذه جعلوا الظالمين ابطال والمسلمين والاسلام قتلة هم قدموا خدمة لجريدة كانت راح تعلن افلاسها لان لا احد يشتريها او يقراها لكنن مع الاسف الارهابيين ساعدوهم على قتل الاسلام وتشويهه
رسولنا الحبيب لم يدع الى القتلل باسم الدين ولا قتل ناس من دون سلاح وحتى لو كانوا كفارا
يجب علينا محاربتهم بسلوكنا واخلاقنا التي جاء بها ديننا الحنيف
ما في دين من الله يدعو للقتل المتعمد تحت اي حجة او مبرر و لو بقينا نتكلم من اليوم لبكرا الله وحدو يقرر اذا كانوا بيطلعو عالجنة او بينزلو على جهنم. هذا يتوقف على ربنا كيف يدين القتل و الاجرام لأي شخص كان.