انقسمت آراء المسلمين حيال الرسومات الجديدة للنبي محمد، التي نشرتها صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية الساخرة، في عددها الأول بعد الهجوم الدموي الذي استهدفها.
وقد تلقى بعض المسلمون رسالة الصحيفة حول ضرورة “المسامحة” بمشاعر متضاربة، إذ رأى البعض أن هناك جانبا إيجابيا بعدم تصوير النبي بشكل ساخر هذه المرة، في حين نبه البعض الآخر إلى أن الرسم بحد ذاته يعيد استفزاز المسلمين.
ويظهر على غلاف الصحيفة بعددها الأخير رسم كاريكاتوري للنبي محمد وهو يحمل لافتة كتب عليها “أنا شارلي” في إشارة إلى الشعار العالمي للتضامن مع الصحيفة، كما تظهر عبارة “كل شيء مغفور له”.
تجدر الإشارة الى أن معظم المسلمون يعتبر تصوير النبي محمد أمرا محرما، بصرف النظر ما إذا كان التصوير مسيئا أم لا، وهو ما تجاهلته الصحيفة عدة مرات.
أكيد ضد الرسوم وما حدا بيقبل التطاول على نبي الرحمه ولكن رده فعل المتطرفين أعاده القضيه الى الواجهه وتجددت الاساءه وشو النتيجه القصه مر الزمن عليها ورجعت الى الواجهه بعد الهجوم الأخير وزاد الحقد والكراهيه للمسلمين وارتفع سهم المتطرفين
وينهم بني خيبر يفرجونا همتهم ماذا سيفعلون ولا ما لح يعملوا شي متل المرة الماضية عندما
شهد التاريخ ان السعودية سحبت سفيرها من مصر احتجاجا على اهانة الملك عبدالله و لم تسحب سفيرها من امريكا احتجاجا على اهانة رسول الله