بعد تغيبه عن حضور الجلسات الثلاث المحددة من جانب مصلحة الطب الشرعي لتحليل الحمض النووي في قضية إثبات النسب المقامة ضده من الفنانة زينة، توالت الصدمات على الفنان المصري أحمد عز بينما واصلت زينة بنجاح مساعيها الرامية لانتزاع نسب طفليها التوأم.
فقد قضت محكمة جنح مدينة نصر،أمس الاثنين، بعدم قبول الدعوى الثالثة المقامة من عز ضد الشاهد الثالث الذي استعانت به “زينة”، لإثبات زواجها وإلزام المدعي بالمصاريف.
وقال طارق جميل سعيد محامي زينة أن تغيب عز عن حضور تحليل الـ DNA سيقر لدى المحكمة عقيدة من شأنها أن تحسم الدعوى لصالح زينة.
وقال إن المحكمة لن تستطيع قانونا إلزام عز بحضور تحليل الحمض النووي لكن مع تغيبه عن الحضور ورفض محكمة جنح مدينة نصر قبول دعواه ضد شهود زينة بتهمة الشهادة الزور يدعم موقفنا في القضية ويضعف موقفه لأن المحكمة سيتأكد لديها أنه يخشى من أن يكون هو والد الطفلين فلو كان متأكدا من براءته لسارع بإجراء التحليل أما وإنه تغيب فقد جعل الشك حقيقة راسخة من أنه والد الطفلين .
هذا وكان عز قد طالب في وقت سابق بإجراء تحليل الـ DNA خارج مصر، ولكن طلبه قوبل بالرفض، لأن محكمة الأسرة لا تعترف بإجراء مثل هذه التحاليل خارج مصر، والجهة الوحيدة المخولة بذلك هي مصلحة الطب الشرعي.
سارة درويش محامية عز قالت ردا على عدم حضور عز للتحليل إن عز لم يتزوج زينة عرفيا أو رسميا أو شفهيا بل لم يكن هناك وعد بالزواج ولو كان لدى عز يقين تام ولو بنسبة 1% بأن الأطفال أولاده لكان قد تزوجها ولو لمدة ساعة واحدة حرصا على مستقبل الطفلين.
Je mettrai ma main au feu que c’est lui le père des jumeaux, il ne cesse de trouver des excuses pour retarder les tests de paternité.
يمكن ويمكن لا