(CNN) — قال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، إن تنظيم داعش “بات ضعيفا” متوقعا قرب الانتصار عليه، في وقت ذكرت فيه مصادر أمنية في بغداد أن مسلحين أقدموا على “اختطاف” قيادي شيعي كان يتزعم فصيلا يطلق على نفسه اسمه “كتائب “حزب الله – المجاهدون” من منزله ببغداد.
وقال العبادي، في بيان لمكتبه، إنه اجتمع مع قيادة العمليات المشتركة العراقية لمراجعة “آخر تطورات الأوضاع الأمنية والحرب التي تخوضها القوات الأمنية ضد عصابات داعش الإرهابية” وقال أمام الضباط إن “العدو بات ضعيفاً ونهايته ستكون قريبة”
كما تحدث العبادي أمام مؤتمر للحوار بين الأديان والمذاهب في ببغداد قائلا إن ما وصفها بـ”الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الدين الإسلامي” تستدعي “وقفة من أجل توضيح حقيقية الجماعات التي تمثل أكبر خطورة على المسلمين والتعايش السلمي بين الأديان والمذاهب” على حد قوله.
وتابع العبادي بالقول: “إننا في العراق نواجه التحدي الخطير على الجانب العسكري، فداعش اعتدت على مقدسات العراقيين واعتدت على الأقليات، لأنها تدعي الحفاظ على أهل السنة، داعش فكر مدمر وهدام، وعلينا ان نكون حذرين وواعين بعدم الوقوع بالفخ اذي ترسمه داعش.”
ميدانيا، نقلت فضائية “السومرية” العراقية عن المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد، العميد سعد معن، قوله إن “مسلحين مجهولين” اختطفوا مساء السبت الشيخ عباس المحمداوي من مقره في الكرادة، وسط بغداد، واقتادوه الى جهة مجهولة، وقد قامت قوة أمنية بعد ذلك باعتقال مسلحين تابعين للمحمداوي بتهمة “محاولة إرباك الشارع من خلال إطلاق العيارات النارية.” وقد أكد معن أن مصير المحمداوي “مجهول” في حين تعمل الأجهزة الأمنية للتحقيق بالواقعة.
ويتزعم المحمداوي تنظيما مسلحا يطلق على نفسه اسم “كتائب حزب الله – المجاهدون”، وقد أصدر تنظيم “المقاومة الإسلامية في العراق – كتائب حزب الله” بيانا نفى فيه أن يكون المحمداوي أحد أعضائها، كما نفى صلته بالعديد من التنظيمات التي تحمل تسميات مماثلة بينها “كتائب حزب الله – الجند المكين” و”كتائب حزب الله – الغالبون” و”كتائب حزب الله – الثائرون” و”كتائب حزب الله – المختار” و”كتائب حزب الله – النبأ العظيم.”
اختطاف زعيم ميليشيا شيعية في بغداد والعبادي يؤكد: داعش ضعيف والانتصار عليه بات قريبا
ماذا تقول أنت؟
–كتائب حزب الله – الجند المكين” و”كتائب حزب الله – الغالبون” و”كتائب حزب الله – الثائرون” و”كتائب حزب الله – المختار” و”كتائب حزب الله – النبأ العظيم.”—
حاشى بان تكون هذه الاحزاب المجرمة احزاب الله، بل احزاب الشيطان، و ربنا ينتقم منهم ان شاء الله.
هؤلاء العصابات الاجرامية احزاب الشياطين التي تروع في آمنين من ابناء العراق وتقتل في العزل من النساء والأطفال والشباب بدافع طائفي في حين لا يستطيع هؤلاء الجبناء من الروافض والمجوس الإيراني مواجهة داعش لانها تدوسهم تحت اقدامها ، وهل هؤلاء ملائكة ؟ ام المسلمين هم الارهابيين وانتم اهل الوداعة ؟ يا همج يا بربر. انكم ترتكبون المجازر في اهل العراق من يخالفونكم في الدين والعقيدة وانكم استوليتم على الحكم وانتم لستم اهلًا له ، ان الشيعة الروافض لا يبنون. انهم لا يعرفون الا الهدم وهأنتم منذ توليتم الحكم وانتم تقتلون في المسلمين بأهل السنة والجماعة من يخافونكم في العقيدة والدين كله. وإهاانتم تنهبون وتسرقون في ثورات العراق وما فاض عن من أتى بكم على الدبابات يا حقراء العراق انتم الدولة العاهرة من تساندكم في تقتيل اهل العراق والله لأنتم المنتهون وعما قريب ، فما الفرق بينكم وبين الدواعش ؟