بادل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الهدايا التذكارية عقب انتهاء حفل العشاء الذي اقامه السيسي لبوتين في برج القاهرة.
ومنح الرئيس السيسي نظيره الروسي درع يحمل صورته “بوتين”، في حين رد الرئيس الروسي بهدية تمثلت في سلاح كلاشنكوف روسي طراز “Ak-47” .
وبحسب مواقع مصرية، فإن الرئيس الروسي يسعى لإعادة مجد الاتحاد السوفيتي السابق، وتقديمه سلاح “الكلاشينكوف” للسيسي، له دلالة واضحة على رغبة الأول في إعادة العلاقات بين مصر وروسيا إلى أعمق مستوياتها، كالتي كانت عليها في خمسينيات وستينيات القرن الماضي.
يشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بدأ يوم الاثنين زيارة رسمية إلى القاهرة تستغرق يومين ، بناء على دعوة من الرئيس المصري.
والله نظرتي ما بتخيب
السيسي واحد فعلا مسهوك وَيَا تري هتعمل آيه بالكلاشينكوف؟! هتلعب بيه في البيت؟! رخاااااااامة
هو فقط يتهكم عليه، ويريد ان يوصل له رسالة (يا حمار هو هذا كل ما تجيد استعماله ضد شعبك) او ربما ( يا بغل ستقتل بنفس السلاح الذي تقتل به شعبك) لكن الحمار، البغل لم يفهم الرسالة وابتسم من أعماقه الحمقاء فرحا بالهدية.
الكلاشينكوف يبقى لايق مع الجاكيت إياه اللي أهداه بسلامته
لبسلامتها سيسي
هدايا من النوع ده متعارف عليه بين الملوك والامراء
بس المهم ان مصر حيبقى عندها اول محطة لانتاج الطاقة النووية
موتو بغيظكو يا خرفان 🙂
آه صدقتي هو ملك الحمير او ربما أمير البغال، لكنه ليس برئيس المصريين.
ههههههههههه عقول العبيد مالهاش حل
.
لم يتعلموا من الدرس
.
عندما ظهر جهاز الفنكوش لعلاج الإيدذ وفيروس سي ….
صفق العبيد للجيش وقالوا الأمل والشفاء على أيديهم ( الجيش يعمل من أجل الشعب المصري )
ولكن
وبعد أكتشاف الخديعة وأصبحت فضيحة …( لم يتجرأ احد أن يقول لماذا خدعتونا )
ثم ظهرت مشروع المليون وحدة سكنيه ( وخرج مدير المشروع الأمارتي ينفي الخبر وأنه فنكوش جديد ) وأيضا خرصت الأفواه ولم يفتح أحد فمه
.
ثم صدعونا بالأعلان عن 30 الف وظيفة خاليه للمعلمين …وفتحوا أبواب التسجيل ومواعيد الأمتحانات وتقدم مئات الألاف ….وظهرت النتيجة فنكوش جديد
.
ثم كان الفنكوش الأكبر مشروع قناة السويس وخرج العبيد يغنوا للجيش وقاموا بالوقوف معه وسحب مدخراتهم من البنوك لشراء شهادات قناة السويس ….
حتى الأن لم ينتبهوا للخزوق الكبير ولم يفيقوا من الصدمة أن قناة السويس فنكوش كبير وأن انسحاب الشركات المتعاقدة تتم في هدوء مع أخفاء الفضائيات والأعلام عن هذه الكارثه …وهم يجتهدوا إشغال الناس بمواضيع عن الجان وعن الشذوذ وعن عدم مصدقية صحيح البخاري وعدم وجود عذاب القبر …
.
والآن فنكوش جديد
وهم لايعلمون أن هناك أتفاق أن تضع روسيا أقدامها داخل مصر بقواعد عسكريه تحت مسمى أنشاء مصنع للطاقة النوويه بالضبعة
وطبعا الأعلام سوف يتغنى بهذا المشروع ولا أحد يعلم ماذا يتم في الخفاء ….ولن يستطيع أحد أن يدخل مطنقة الضبعة لتصوير وفهم نوعية المشروع …لإنه موضوع سري للغايه … وعدم كشف أسراره للعدو
.
فنكوش وراء فنكوش ….ومازال الغباء مستمر
أين المحاسبة عن فضائح الفناكيش السابقه