لجأت مذيعة سعودية لرفع دعوى قضائية ضد قناة تليفزيونية، أمام المحكمة العامة بالرياض، تفيد أن القناة التي كانت تعاقدت معها للعمل مذيعةً فصلتها تعسفيًا من العمل، بدعوى أن شكلها الخارجي غير ملائم لأن تكون مذيعة.

وبحسب صحيفة “مكة”، فإن المذيعة تلقت عرضا من القناة للعمل مذيعة، ووافق الطرفان ووقعا عقدًا بذلك، إلا أن أحد المدراء بمكتب القناة بالرياض، استغرب وجودها كمذيعة أخبار، وقال إن شكلها غير لائق لتكون مذيعة تليفزيونية، وعرض عليها العمل كإدارية أو مراسلة خلف الكاميرا.

وبحسب المذيعة المتضررة، فإن المدير وجه لها كلامًا جارحًا، وعندما أصرت على العمل كمذيعة أخبار، أصدر قرارًا بفصلها، الأمر الذي دفعها للجوء إلى القضاء، مشيرة إلى أن العقد الموقع معها لا يتضمن فترة الـ3 الأشهر الخاصة بتقييم الأداء.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. لا يتوجب على المذيعه أن تحزن او أن تفقد ثقتها بنفسها .. فلو لم يكن هناك من يراها جميلة لما قبلوها في الوظيفة .. والجمال نسبي .. ليس من الضرورة أن تُعجب كل الناس حتى تكون جميلاً .. لكن من سوء حظها أنها لم تأت على مزاج السي المدير ..

  2. لاحول ولاقوة الا بالله , والله شيئ يجرح المشاعر ان يطردوها لهذا السبب, ولكن مادامهم اعترفوا امامها بالسبب لماذا لم يعرضوا عليها فكرة عمليات تجميل؟

  3. إلا أن أحد المدراء بمكتب القناة بالرياض، استغرب وجودها كمذيعة أخبار، وقال إن شكلها غير لائق لتكون مذيعة تليفزيونية، وعرض عليها العمل كإدارية أو مراسلة خلف الكاميرا.

  4. لا تعذبي حالك وترفعي دعاوي يا عمري .. إذا أصحاب العمل بشكل عام وشو ما كانت البلد، إذا قرروا يفسخوا العقد بلاقوا ألف حجة قانونية
    لا تزعلي ولا على بالك

  5. هي مديعة جاية تنشر اخبار ولا ممتلة جاية تبين مفاتنها للمشاهد وحتى الممتلات القبيحات عندهم دور يليق بهم في الافلام والمسلسلات
    عيب على الي ضلمت هاد المخلوقة وجرحت مشاعرها لازم ترفع عليها دعوتين
    دعوة جرح المشاعر و دعوة فقدانها لعملها

  6. ههههههه اصل الجمال الرباني صار عيب في هاد الزمن لو ما نفخت المديعة وشدت و جبدت حناكها يطلعوها قبيحة
    والسليكون رح يرفع دعوة ع السيليكونات الله يستر و خلاص

  7. للأسف هاي هي الحقيقة
    كلو شد ونفخ و مااعرف ايش و ياريتهم يطلعوا حلوات
    بالعكس كله تشويه x تشويه
    تحياتي

  8. وكلهم متشابهات كانهم خارجات من قالب واحد ههههههه
    اهلا اختي تحياتي اليك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *