اعتبر الرئيس التركي عبد الله غل أن الجيش يتعرض لانتقاد “ظالم ولا لزوم له” في محاولة لتخفيف حدة التوتر مع المؤسسة العسكرية على خلفية الاشتباه بتدبير بعض أفرادها مؤامرة محتملة على الحكومة.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن غل قوله إن “القوات المسلحة التركية تواجه مواقف ظالمة ولا لزوم لها وتقديرات جزافية ومزعجة، وهذه أمور خاطئة“.
وقال الرئيس “لا تقوضوا المؤسسات على نحو ظالم” مشيرا إلى أن تركيا ترفع معاييرها الديمقراطية، وهي تعمل على الانضمام للاتحاد الأوروبي.
وفي ذات الإطار، كان رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان أكد الاثنين الماضي ضرورة عدم إلقاء اللوم “على مؤسسة بأكملها بسبب أخطاء بعض أفرادها” وأنه “ليس من حق أحد الإضرار بالسلام السائد في البلاد عن طريق إطلاق الشائعات والاتهامات”.
وشهدت البلاد الاثنين الماضي حلقة جديدة من التوتر بين الجيش والحكومة، إذ قامت السلطات بمداهمة مقر وحدة للقوات الخاصة في أنقرة تحوي أسرار دولة وتفتيشها ومصادرة عدد كبير من الوثائق منها.
وجاءت المداهمة عقب يومين من اعتقال ثمانية جنود في إطار التحقيقات الجارية حول ما تردد عن محاولة اغتيال بولنت أرينك نائب رئيس الوزراء، ثم أفرج عنهم في غضون أيام مما اعتبر تخفيفا للتوتر مع الجيش.
ولم يكن تفتيش مدنيين منشأة عسكرية واردا قبل سنوات، إلا أن الجيش قال إنه لا اعتراض له عليه معتبرا أنه يجري في الإطار القانوني.
وسبق أن قام الجيش، الذي يعتبر حاميا للدستور العلماني، بأربعة انقلابات في البلاد منذ عام 1960.
غير أن بعض الإصلاحات حدت من سلطاته السنوات الأخيرة نظرا لسعي أنقرة الانضمام للاتحاد الأوروبي، كما أن علاقته شائكة بالحكومة نظرا لجذورها الإسلامية.
المصدر: رويترز
الف تحية للشعب التركي المسلم ، المدافع دون هوادة عن قضايا الاسلام .
Turkey is very far from Islam, it’s a secular country. All the turks that I met worship Attaturk, he’s everything for them, they all love him more than their own parents.
Attaturk hated Islam and loved the west and it’s culture.
He said that Islam is backward religion !!!
I don’t trust or like the turks.
Oh yeah, I forget this: The turks hate the Arabs, hate the language Arabic and the Arabic culture. Trust me I went to school with a lot of turks here in America, I know what I’m talking about.
عزيزتي ميلا ..
في المانيا هناك اكبر جالية أجنبية ، بحدود ١،٨ مليون .. لي احتكاك كبير معهم واعرف جيدا ارتباطهم بقضايا الاسلام وفلسطين .
دائما ، اول تحركات شعبية مؤيدة. للإسلام وفلسطين تكون في تركيا .
والأحداث أثبتت ذلك .
لا يسعني إلا أن أؤكد ما قاله الأخ قاسين. أثناء المظاهرات ضد حرب غزة كانو من أوائل من نزل إلى المظاهرات. أنا أحتكيت بكثير منهم ولم أرى منهم إلا كل خير.
قاسيون :
I believe u, maybe the ones in Germany are the good muslims, actually that’s why a lot of them immigrated there to be free to worship Allah!
But in Turkey different story…the secular army is in control.
Most of the deals between Turkey and Isreal were done on the time of ” islamists” presidency. You can found out if u want even just by googling what I said.
60% من الاتراك ليسوا علمانيين، بل اسلاميين.
كانت هناك مباراة كرة قدم فى تركيا بين بعض الاندية التركية، وكانت هذه المباراة وقت احداث غزة، وبعد انتهاء المباراة هتف الجمهور التركى ضد اسرائيل.
من الممكن أن تكون حادثة بسيطة، ولكنها تعبر عن معدن الشعب التركى المسلم. الحكومات والجيش يختلفون عن الشعوب، وشعوبنا العربية والاسلامية بالف خير.
وممكن نشوف رد فعل الجمهور التركى وضربهم لفريق كرة السلة الاسرائيلى على اليوتيوب.
بعض جنرالات الجيش العلمانيين والذين قاموا بتصفية بعض الشخصيات المهمه التى تريد تطبيق الشريعه الاسلاميه والعوده بتركيا لقيادة العالم الاسلامى . مدعومين من أمريكا والغرب .
التحركات الاخيره لوزير الخارجيه التركى خلال هذا العام لصالح قضايا المسلمين أقلق الغرب .
فبعد رفض فرنسا وبريطانيا لانضمام تركيا للمجوعه الأوربيه تراجعوا ورحبوا بتركيا لخوفهم من تلك التحركات أن تعود بتركيا لقيادة المسلمين ؟
متى تتخذ الحكومة موقف صارم لاجبار تركيا على رفع السدود من نهر دجلة؟
الجيش والشعب التركي له الفضل على الاسلام والعرب .
كم من السنين حاولت امريكا وحلفائها الاوربيين خداع تركيا على ان تدخل الاتحاد الاوربي فجعلوا من تركيا لاهي للعرب ومع المسلمين وهي لاوربا ومع الغربيين الاف من الوعود التي اعطوها لتركيا من امريكا واسرائيل ولكن الله سبحانه دومأ ينور قلوب المؤمنين والاسلام بشكل عام تنبهت تركيا للاعيب الغربية المخادعة والان عادت تدريجيأ لاحضان اخوانها العرب والاسلام شوي شوي والله ينصرالاسلام والامة العربية ورحم الله كل شهداء العرب والمسلمين اصحاب الحق فقط وليس الارهابين المحسوبين على الاسلام والعرب؟