زينة تنشر صورة لها الى جانب والدتها بمناسبة عيد الأم

يا فرحتها هذه الام بابنتها الزانية ام اللقطاء. هذه الأخلاق لم تكن في العرب حتى ايام الجاهلية، ولا اقصد بذلك الزنى، إنما تقبله وكان شيءا لم يحدث. ترى الى اي جنس يمتد نسب الكثير ممن نحسبهم عرب ؟ كهته العاهرة وامها.

أزهر، عندك بنات، بتصير في كل العاءلات ….

وماذا قلت انا يا برنيطة غير حقيقة هذه الإنسانة، هي زانية أفي هذا شك ؟ ثم انها أنجبت أبناء زنى أليس كذلك يعني لقطاء، هل أضفت شيءا من عندي ؟ وهي بين الروحة والجية الى المحاكم تحاول ان تجد للقطاءها نسب. هل بالله عليكم أضفت شيءا او أنقصت شيءا من قصتها ؟ ثم ان صورتها مع والدتها توحي بان الوالدة جد فخورة بابنتها ، أليس كذلك ؟ فلما التحامل عليا اذا يا برنيطة ؟؟ اما في ما يخص اخلاق العرب فنعم اامدها لكي انهم حتى على ايام الجاهلية كانوا ذوا نخوة ورجولة وغيرة على اعراضهم. وكانت الحراءر من النساء لا يقربن الزنى. واعلم ان هذا ما حز في نفسك، لكنها حقيقة .

لا اله الا الله ، وماذا قلت انا عن والدتها يا ناس سوى انها فخورة بها. اقرءتم ما كتبت ام انكم تقرءون كلاما اخر يعلم الله من كتبه، ثم ما هذه العاطفة التي ليس للعفيفات نصيب منها ؟

كثيرون من لديهم مشاكل مشابهة لمشكلة زينة ولكن لم تتداولها وسائل الاعلام , وكل انسان معرض ان تحصل معه مشكلة مشابهة سواءا مع اخته ام ابنته لان الانسان غير معصوم عن الخطأ ونحن في اللهجة السورية نقول ماحدا حاطط على رأسه خيمة , اما ابناء زينة فليسوا لقطاء , لان معنى لقيط في اللغة العربية هو الطفل اللذي لقطوه في الشارع ولايعرفون لا امه من هي ولا اباه , اولاد زينة من المعروف ان امهم زينة وكذلك اباهم اللذي لم يقبل ان يعطي دم لتحليل الDNA وهذا دليل قوي جدا انهم اولاده . القذف والتحدث باعراض الناس جريمة اكبر من الزنى