هنأت المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية، مرضية أفخم، العراق حكومة وشعبا بعد “تحرير تكريت” على إيدي الجيش العراقي وقوات الحشد الشعبي من أيدي عناصر “داعش”.
وبحسب وكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية، اليوم الأربعاء، أكدت أفخم، أن هذا الانتصار تحقق بشجاعة الجيش العراقي وتعاونه مع الحكومة العراقية والعشائر سواء كانت سنه أم شيعة، مؤكدة أن الانتصارات الأخيرة تعد منعطفا إيحابيا في مسيرة محاربة الإرهاب في العراق، وتبشر بتطهير سائر مناطق العراق في أقرب وقت ممكن.
كما أكدت المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية أن بلادها على أتم استعداد لمساعدة العراق في وضع خططتها وتحديد أولوياتها، لتقدم الدعم المطلوب للحكومة العراقية لمواجهة التنظيمات الإرهابية.
الخارجية الإيرانية تهنئ العراق على “تحرير تكريت”
ماذا تقول أنت؟
لن نقبل اي تهنءة قبل إكمال كامل المهمة
وهي من نجد الى يمن
ومن الشام لبغدان
واعتقد النشيد فيه أيضاً تطوان !
لاباس فليكن انه تحصيل حاصل المهم نريد من ايران تسليم الترسانة العسكرية بما فيها الصواريخ البعيدة الى ابو عزراءيل التي نحتاجها لتأديب ولد سعود !
نفذي ملاية وبعدين هني .
احسنت وعاشت ايدك فعلا ان ابو عزرائيل كلش كافي عليهم
لمساعدة العراق !!!!!!
أو للسيطرة على العراق عليكم من الله ماتستحقون
ونزيد على الشام واليمن تركيا وكردستان
لانه يحتاج تأديب للناس هناك رجال ونسوان
فسناتي ونفعلها ولو وقفت في وجهنا عتاة الإنس والجان .
اخ وهب انا ماراح ارد عليك
الى ان تعرف لكل مقام مقال
ومتى ردت امراة على حضرتنا ؟ وهل بعد مقالنا مقال ؟؟؟!! فلن ترد امراة علينا
… اقصد موءدبة حسناء وليست شمطاء خرقاء شوهاء …
فعادة الحسان الجميلات متفهمات لما يقوله وهب الحسيني على طول الخط دون نقاش لسلامة منطقه… اما الشمطاوات الخرقاوات فلهن حسابتهن وتوجع افدتهن بعلو صريخهن !! زادهن الله من ذلك ما دام يخرجن به حرقة القلوب على ضياع المطلوب .
لا بارك الله بايران جار السوء أطول عداء تاريخي على وجه الارض هوا بين العراق وإيران التاريخ مليء بحروب بين البلدين على الأغلب كان الفرس معتدين ومعركة ذيقار اشاد بها الرسول ص حيث قال هذا يوم انتصف فيه العرب من الفرس . تغير الحال وأصبح الفرس مسلمين على يد العرب وحكمت الشام ايران ما يقارب قرنين زمن الأمويين وحكم العراق الفرس حوالي ستة قرون زمن العباسيين وتغير الفرس الى المذهب الشيعي على يد العراقيين كل هذا لم يغير من عنصرية وعنجهية الفرس تجاه العرب كره دفين وحقد اعمى لكل ما هوا عربي الخطر اليوم هوا ضعف العراق مقابل تعاظم قوة ايران وستغلال الضروف والعزف على النغمة الطائفيه وتقاربها مع العرب الشيعه خطر على الاسلام والعرب. والذي يساعد الفرس هوا جهل العرب وعدائهم للشيعه العرب دون مبرر ودفعهم في احضان ايران.
لا أعرف لماذا بعض الروافض يكرهون آل سعود مع أن آل سعود ما استمتعوا جنسيا في بنات هؤلاء الروافض ولم يمصوا أموال الخمس من هؤلاء الروافض , فلماذا يكره بعض الروافض آل سعود ؟؟
سود الله ايران وسود الله وجه كل من يقف بجانبها.
فعلا جاره السوء وعدائنا نحن رجال العراق سواء ان كنا
شيعه ام سنه عدائنا مع جاره السوء لم ينتهي ابدا.
شكول لكي يا محبة المتعة فانتي لابسه اسود اقول لكي لا تفرحي …… فالشاطر من يضحك اخيرا ………