“هو أسماني ملالة” يروي معاناة فتيات باكستان مع طالبان

فضيحة هوءلاء المشايخ العوران فضيحة ما بعدها فضيحة هم وأسلافهم !!!
الله شرع لهم زواج الموءقت المتعة بشرطه وشروطه تكون فيه المراءة هي من تشترط الوقت والمهلة والليالي الرومانسية الحمراء الحلال وبارقى ما تكون فيه تجليات الأنثى وفرض شروطها ! ولو سمع به الغربيون على حقيقته لتركوا الصداقة والمعاشرة الوقتية ونهلوا من فيوضاته الربانية وتشعر المراة بقيمتها وما أحل الله لها من تراضي مع الزوج ان شاءت مددت العقد عملا بمنطوق اية المتعة لاجناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة … او تسريح الزوج بكامل تجلياتها الأنثوية ! وصل الاسلام لهذا الحد من تقديس المراة ! بينما مشايخنا العوران مازالوا حديث العالم كيف تحقر المراة لدينا !
لابل أكلها ان جاع الرجل !!
يخرب بيتكم يا عوران على هذه الفضائح التي تعملوها باسم العفة والدين وهو منكم براء .

ولماذا تأخذها بفهم انها تمر على اكثر من رجل ؟
دعني أخاطبك باحترام دون عادتي معك لعله ينفع …. ولا قول لك ياسيد : خذ الأمر بصيغة اخرى امراة هي من تمتلك زمام أمرها فالإسلام كما تعلم او لا تعلم لم يجعل لها ولي بعد الاب والجد من اب ولياً ! فحتى الاخ لا ولاية له ! رغم ان هذا معمول في قباء لنا العربية لكن ليس من الدين بشيء !
فهي بعد عمر امتلكت القوامة على نفسها وأرادت رجلا لا تبتغي سواه فامامها طريقان اما الزنى والعياذ بالله او المتعة الحلال وقبول المجتمع ! حتى لوقت ما تشبع نهمها الروحي منه بشرط وشروط وامتلاك الزمام ويحفظ لها تجلايتها كانثى مع مهر وعدة واشهار وبيان ثم ان شاءت تراضت معه بعد الفريضة على الاستمرار كما تقول اية المتعة في القران ! او لا تقول خذ قلبك وروح ! ولك مني الود وحفظ العشرة ! ثم تكمل عدتها لا يلمسها اخر … فالشغلة ليس كما افهموك زنى او نكاح تعاقب انه كما تقولون انتم وموجود في فقهكم وتعملون به على استحياء بمسمى زواج بنية الطلاق ! وهذا تراه شاءع بين المثقفين والفنانين والطبقة المخملية في مصر خاصة ! دون ان يجعل المراة تمتهن او يحد من بريقها او استمرار نجاحها ! ثم يقال كذبا زواج لم يكتب له نجاح ! اما الغربين يعملوها بصيغة الصداقة والمعاشرة او الرفقة ! هذه هي الطبيعة البشرية والحاجة الإنسانية لينطلق المجتمع لما هو أسمى ! فماذا لو فعلت المتعة بشرطها وشروطها الحلال العفيفة ؟
كان بالتأكيد حصل ما قاله الامام علي عليه السلام عندما بلغه تحريم عمر للمتعة حيث قال : لولا رأي عمر ما زنى الا شقي ! اي ان رأيه هو الذي دفع الناس لعمل الخطيءة حيث لم يترك لهم خيار اخر ! هذا إضافة للعقل المقلوب والفهم والفكر المغلوط للامور الذي يتخبطون فيه ! فالشرع هو احرص على العفة والحد من الشهوات وتقنينها والسير بها متوازنة مع طلب الاخرة ورضا الرحمن دون عنت ! لكن من يقبل ان يفهم ذلك ؟ بينما ينظر للغربين بانبهار متمنيا فعلهم الإثم لنفسه مقتنعا به في قرارة نفسه على أساس انه حاجة فطرية ! ثم ياتي ليدينه بلسانه في العلن ولهذا مجتماعتنا تعيش في ازدواجية ويعشعش بها الفساد المخفي المعلوم للجميع دون ان يجعلهم يرتقون في بقية نواحي الحياة كما يحصل غربا .

تشير دراسة أجراها أحد كبار مسؤولي وزارة الشباب الإيرانية في العام 2008، إلى أن معظم الرجال الذين شملتهم الدراسة يمارسون الجنس قبل الزواج، في علاقات تعتبر محرمة في البلاد.
ونتج عن نحو 13 في المائة من هذه العلاقات غير المشروعة حالات حمل غير مرغوب بها وحالات إجهاض، تؤشر على خطورة الواقع الاجتماعي في الجمهورية الإسلامية والتغيير الجذري في المجتمع مقارنة مع الجيل السابق.

من جهة أخرى، شهدت صناعة الجنس ازدهارا كبيرا في العقدين الماضيين، فمنذ بدايات تسعينات القرن الماضي، كانت صناعة الجنس منتشرة في معظم المدن والبلدات الإيرانية وخاصة في طهران. لكن العاملات في هذه الصناعة يرغمن عادة على العمل في الخفاء.

ومنذ عشرة سنوات، قالت صحيفة “انتخاب” إن عدد العاملات بصناعة الجنس بلغ 85 ألف في طهران وحدها.
وتشير الأرقام إلى 10 إلى 12 في المائة من العاملات في صناعة الجنس متزوجات وهذا الرقم يعد كبيرا ومفاجئا.

لكن المفاجأة الأكبر هي أن العاملين في صناعة الجنس غير محصورين بالنساء وحسب، إذ دخل الرجال غمار هذه الصناعة بعد أن أكد تقرير جديد أن سيدات ثريات ومتعلمات يبحثن عن علاقات جنسية قصيرة ويطلبن خدمات شخصية من الرجال العاملين في الدعارة.
،،،،،،،
ويقول لك المتعه تمنع الزنا ويا كثر الاشقياء في ايران !
لهب روح طير ونام هههه

ههههه
وهل مثلك فاقد الشيء يعطيه ،، اما انت يا نتن
فانك تنهق وانا لم اعش في زريبتك لكي افهم ما تقول
،،،،
ردي عليك هو استنتاج لما تريد ايصاله بنهيقك