قال الإعلامي السوري، فيصل القاسم، إن الحل في دول مثل سوريا ومصر واليمن وتونس والعراق وليبيا ولبنان لابد أن يكون حلا سياسيا، لافتا إلى أن ما وصفهم بـ”السفاحين” في الدول التي شهدت ثورات مصيرهم إلى “مزابل التاريخ.”
وقال القاسم في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك: “لا يمكن أن يكون الحل في كل بلاد الثورات إلا سياسياً، ليس لأن طرفاً لم يستطع القضاء على طرف، وأن الحل السياسي يصبح الملاذ الأخير، أو عوضاً عن الهزيمة. لا أبداً أبداً أبداً. بل لأن الحل السياسي القائم على تقاسم السلطات والثروات هو صمام الأمان لأي بلد في العالم.”
وتابع قائلا: “لو انتصر طرف على طرف سنعود إلى المربع الأول الذي تسبب اصلاً في اندلاع الصراع. المطلوب دولٌ لكل مواطنيها، وليس لفئة معينة تضطهد باقي الفئات لفترة من الزمن، ثم تنقلب عليها الفئات المظلومة كما حدث في سوريا ومصر واليمن وتونس والعراق وليبيا ولبنان.”
وأضاف: “هذا لا يعني أبداً إعادة تأهيل السفاحين القذرين في بلاد الثورات ولا قادتها المجرمين الذي استخدموا الحل العسكري والأمني مع الثورات. هؤلاء مصيرهم مزابل التاريخ، مع العلم أنني أشك أن تقبلهم مزابل التاريخ. لأنهم أقذر من الزبالة ذاتها. مع الاحترام للزبالة.”
أنت اولهم إلا مزبلة التاريخ أظن نها كبيرة عليك سأعيد التعليق
أظن انت الذي سيذهب إلا مزبلة المزابل …..
اللهم أهلك ودمر بشار الأسد وأعوانه ومن يشد على يده تدميرا شاملا كاملا يارب العالمين
اللهم أهلك ودمر إيران وحزب الله والمليشات المجوسية .
اللهم أهلك ودمر أحمد بدر الدين حسون مفتي الظالم بشار الأسد الساقط والسافل المجرم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا وقرة اعيننا وهادينا إلى طريق الحق محمد صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه ومن تبعه إلى يوم الدين
يعترف عملاء وكالة الاستخبارات الأمريكية في مذكراتهم أنهم كانوا دائماً يستهدفون أي زعيم يحمي وطنه ويدافع عن شعبه وثروات بلاده، فيدبرون انقلاباً عليه. كيف تريدون من أمريكا إذاً أن تنقلب على بشار الأسد وهو يدمر وطنه ويشرد شعبه ويرهن ثرواته للقاصي والداني؟ على العكس يمكن أن يحصل بشار على ميدالية ذهبية كبرى من وكالة الاستخبارات الأمريكية تقديراً لخدماته الجليلة التي قدمها لأعداء سوريا. وللعلم فقد صنفت الوكالة في تقريرها لعام 2012، صنفت الرئيس السوري على أنه “عميل نشط”.
وبإمكانكم العودة للتقرير. متوفر على موقع الوكالة.
د. محمد شام
لابد أن يكون حلا سياسيا، وأخيرا قلت المفيد
ولكن لن يحصل هذا مادام روسيا تسلح الأسد والخليج يسلح الثوار وتحول الأمر الى حرب البسوس لكن هذه المره السبب يختلف من ناقه الى كرسي والله كل يوم أدرك ان العرب همج ولن يتحضروا حتى لو ركبوا أفخم السيارات وتخرجوا من أرقى الجامعات سيظلون رعاة غنم
بعد كُل هاد الدم جايين تتكلمو عن حل سياسي !
والله ما غيرك اللي لح تكون نهايته بشعه باْذن واحد احد ولن تكون الا على أيدي السوريون الشرفاء
ليش هالمقوص المجرم قبل بحل سياسي …ريتها تنحل عظامه ..هو من الاول مفكر انه بالقتل والقوة بيقضي على الثورة وبيرجع يحكم من جديد متل ما عمل بزمانه المقبور ابوه الله يقحمه بنار جهنم ويلحق بشارون فيه عن قريب ….الله محييك يا فيصل القاسم ومحيي كل صاحب ضمير واقف مع اهله وعم يقول كلمة الحق
فعلا بعد كل هذا الظلم والحل سياسي الله يفرجها
لو يصير حل سياسي , بتوقع التقسيم هو الحل , شو رايك ابو حميد ؟
نعم يا دكتور يسلم فمك ، لا ثقة في الروافض الانجاس في دولنا العربية انهم اهل الغدر والخيانة والبهتان والزور والادعاء الكاذب لقد خذلوا وقتلوا ال البيت ، والان اصبح كل من عبد قبرا او ميتا اصبح من ال البيت وهم لا أصل له ولا فصل. بل ابناء متعة لا يعرفون حتى آباءهم ، ابتليت بهم دولنا العربية ، الا لعنة الله على الروافض أينما حلوا وارتحلوا.
صح النوم مسيو فيصل بعد خراب مالطا ! مع إنى ما أعرف وين مالطا خلينا نقول لك بعد خراب البصره ؟
بعد ما طبلتوا لخراب سوريا بإسم الحريه ودمرتوا البلد وقتلتوا وشردتوا نص الشعب السورى صرت تقول الحل سياسى ؟
والله عبقرى شلون عرفتها فهلوه منك ولا فيه واحد لقنك إياها ؟
بعد ثاني إشارة ضوئية بتلف على ايدك اليمين وبتمشي وبعد ما تعدي البحر مع بعض المهاجرين السوريين الفارين من جنة بشار إذا كان عمرك طويل تصل إلى مالطة. الحل السياسي ليس مع بشار لأنه يريد حلا يضمن له حكم سوريا لأنه كان يسمع منذ نعومة أظفاره عبارة قائدنا إلى الأبد حافظ الأسد التي أطلقها شبيحة أبيه وأجبروا الناس على تريدها وإلا فالسجن الأبدي مكانهم، فآمن بها وظن أنه الوريث الشرعي لهذا الملك الأبدي المزعوم . في أي لحظة منذ اندلاع المظاهرات ضده وإلى وقت قريب كان بامكانه أن يترك الجمل لمن حمل ، وعوضا أن يخوض انتخابات هزلية يتفوق بها على نفسه بأغلبية الأصوات كان بامكانه أن يجعلها انتخابات شريفة ويطلب لها مراقبين حقيقيين دوليين يرضى بهم كل الأطراف وتحت اشراف هيئة الأمم ويطالب نفسه والجميع بايقاف الحرب والتهيئ للانتخابات ، فان لم يستجيبوا له فعندئذ لا لوم عليه ولكنه لم يفعل بل أخذ يضع الشروط والعراقيل وخاضها مهزلة من مهازل الديمضراطية. ذهب إلى جنيف ليفاوض وكرسي حكمه خط أحمر لا مفاوضة عليه وهو يحاصر مئات الألوف ممن يدعي أنهم من شعبه ويمنع عنهم الدواء والغذاء فعلام يفاوض إذن. ومازالت تلك الأماكن محاصرة حتى الآن فلماذا وبعد كل ما حصل يظن أحد أن هناك حل سياسي مع بشار، والآن لم يعد لبشار السلطة كي يفاوض عليها فهو الآن ومن شدة تمسكه بكرسي حكم سوريا وبعد أن باع الحكم لإيران أصبح هو الكرسي الذي يمكن لإيران أن تتفاوض عليه ، والحل الذي سيأتي من إيران ليس حلا بل اسستسلاما وحاشى أن يستسلم الأحرار للئام وإلا لكانوا استسلموا منذ وقت طويل.
هههه أخ saleem
ما شأءالله عليك والله تعرف تضحك وتنكت عموما شكرا على وصف الطريق لى بس إخوك مو محتاجه إن شاءالله !!
لنفرض إنى والعياذ بالله أمثل بشار وأنت تمثل كل المعارضه بكل طوائفها ونريد حل مشكلة سوريا وكل العالم تعب من قضيتنا وقال الحل يجب أن يكون سياسى لا عسكرى ؟
وأنت قلت نعم سياسى ولكن من غير بشار وأنا قلت سياسى مع بشار فكيف سنحل القضيه إذا بقينا على عنادنا ؟ من الخسران بغض النظر عن من هو الغلطان والبادى فى المشكله ولنفرض بأنه بشار فما هو الحل ؟
النبى عليه الصلاة والسلام عندما قام بصلح الحديبيه لم يكن فى موقف ضعف وكان بإمكانه فرض كل شروطه حتى لو بالحرب ولكنه إنصاع بكل طيبة خاطر لرغبات الطرف الاخر وكان الشرط الاول أن لا يحج الرسول عليه السلام وكل من جاء معه هذا العام ويأتى للحج فى العالم القادم ولم يرفض بل وافق على الشرط على الرغم أنه مؤيد من الله وليس دول العالم حتى إن بعض الصحابه جن جنونه فكيف نحلق رؤوسنا وجاهزين للحج والكفار يملون علينا شروطهم فهى الحرب إذن ولا حل غير الحرب وبعض الصحابه صار يشكك حتى فى نبوة النبى !! ولكنه عليه السلام رفض وطبق شرط الكفار بكل رحابة صدر لانه كان يبحث عن حل وعدم إراقة الدماء وليس عناد لمجرد العناد !!!
فالحل سياسى منذ البدايه ولكن العناد والحقد الشخصى والطائفى والمصالح الشخصيه ومصالح بعض الدول طغت على مصلحة سوريا وشعبها والنتيجه دمار سوريا ؟