بعد سلسلة من الشكوك حول الهوية الجنسية، لـ”بروس جينر” زوج والدة كيم كاردشيان البالغ من العمر 65 عاما، وبعد أن نجحت عدسات “الباباراتزى” فى التقاط صورة له وهو يرتدى فستانا أبيض فى أسود يوم الثلاثاء 21 إبريل، خارج منزله فى ماليبو، حسب ما ورد بموقع Daily Mail، قامت الإعلامية الأمريكية الشهيرة ديان سويار، على قناة ABC بإجراء حوار تليفزيونى للمرة الأولى مع، بروس جينر ليعلن أنه “متغير النوع الاجتماعى” من رجل إلى امرأة، وأنه يتعاطى مع نفسه كامرأة، قائلا بوضوح: “نعم أنا امرأة” مؤكدا:”حياتى كلها كانت حول الاستعداد لهذا القرار”.
وأوضح “جينير”فى حديثه، كما ذكرت صحيفة الديلى ميل البريطانية، أنه أوضح الفرق بين الشخص المتغير النوع الاجتماعى وبين المتحوّل جنسياً، مؤكدا أن ميوله الجنسية هى نحو النساء وليس الرجل، وأنه ليس مثليا جنسيا، وأن جسده لا يزال جسد رجل، لكنّه يتعاطى مع جسده ووجهه وأحساسيه كامرأة، وقد بدا ذلك واضحا من خلال تحوّل تفاصيل وجهه التى خضعت لعدد من عمليات التجميل.
وأكد جينر أن عائلته هى الشىء الوحيد الذى يخشى عليه بعد قراره هذا، وفسر مخاوفه قائلا:”هؤلاء هم الذين اهتم لأمرهم لا أستطيع أن أسمح لنفسى بجرحهم”. من جانبها، أعلنت كيم كارداشيان عن دعمها الكامل لقرار زوج والدتها بروس جينر بتغيير جنسه عبر مواقع التواصل الاجتماعى وقامت بنشر صورة معه بطريقة السيلفى وعلقت عليها: “الحب هو الشجاعة لكى نعيش بأدق وأفضل إصدار من نفسك، بروس هو الحب، أحبك بروس”. وتابعت فى تعليق آخر: “أنها قد لا تكون دائما سهلة ولكن نحن معكم ! صدقك فتح الأبواب أمام الآخرين للتحلى بالشجاعة ويعيش حياة حقيقية!” كما قام أخواتها بدعمه بنفس الطريقة وكتبت شقيقة كيم، كورتنى كارداشيان على حسابها على “تويتر”: “أنا اليوم ابنة فخورة جداً”. يذكر أن بروس جينر كان قد اختير كـ”أعظم رياضى فى العالم” بعد فوزه بالميدالية الذهبية فى الألعاب الأولمبية عام 1976 .
يامتبت العقل والدين
إعمل ياللي بدّك إيّاه و ريّح لي راسي ، ما بيهمني انا ، ما بتهمني هالقصة يا نورت
الرجال خرف او تجنن
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا الرجال مثال حي على ظلم المراة للرجل, واخرتو الانتحار. كللو من ورا زوجتو السابقة.. ان كيدهن عظيييم