افتتحت عقيلة رئيس الجمهورية العراقية، روناك مصطفى، مجمع “خيمة العراق” الجديد لاستقبال النازحين في منطقة الدورة، جنوبي بغداد، السبت، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والبرلمانية والاجتماعية والمسؤولين الإداريين عن المخيم.
وأكدت مصطفى في كلمتها في افتتاح المخيم أن “العراق لن يقف مكتوف الأيدي أمام معاناة النازحين العراقيين ومحنتهم المترتبة عن استمرار هجمات الإرهابيين على السكان الأبرياء من مختلف المكونات العراقية في عدد من المناطق”، مشددة على “ضرورة بذل كل جهد لمساعدتهم ومواصلة ذلك حتى عودتهم إلى ديارهم”.
وأوضحت عقيلة فؤاد معصوم أن “مشكلة النازحين هي مشكلة وطنية وكارثة إنسانية تهمنا مباشرة، بل هي مشكلة كل الشعب العراقي ولا تقتصر على فئة أو طائفة أو مذهب دون غيره، لذلك أن مواجهتها هي مهمة وطنية وإنسانية”.
ولفتت روناك مصطفى الانتباه إلى أن “هذه المبادرات لا يمكن أن تكون بديلا عن ضرورة وضع استراتيجية شاملة لما بعد تحرير المناطق من داعش تتمثل بإعادة إعمار المناطق المحررة، وإجراء مصالحة حقيقية بين العوائل”.
يذكر أن هذا هو الظهور الأول لروناك مصطفى أمام وسائل الإعلام.
أول ظهور لعقيلة الرئيس العراقي مع النازحين
ماذا تقول أنت؟
هذا من العبث وزيارات رياء وسمعة …
علينا جمع 100 مليار دولار وتوزيعها على خمسة مليون لاجيء ومحتاج عراقي ليكون نصيب كل منهم عشرون الف دولار اي صغرى العواءل تحصل على 100 الف دولار عدا ونقدا ليصبح العراق بلد خالي من الفقراء والمحتاجين والنازحين …. والمبلغ المطلوب ليس كبير فنحن قادرين على توفيره من الميزانية وتقليل الصرف على مكياج البيشمركة وقطع ايدي الفاسدين والسراق من يستلمون رواتب لا يستحقونها وفي مقدمتهم زوجك يا عقيلة السيد الرءيس الخردة !
فلا يعقل انه يستلم أموال خرافية وشباب الحشد الشعبي وفي مقدمتهم ابو عزراءيل لم يستلموا رواتبهم من ثمانية اشهر وهم من سفكوا دماءهم كي لا يسقط العراق ! بيد داعش وأنقذوا أهلنا السنة ووفروا لهم أماكن آمنة !
نحن شعب قادر على صنع المعجزات ! ونكسب قلوب المستضعفين وإيصال خلق ال بيت النبوة الكريم لهم فيتبعوه بدل الوهابية الداعشية العفنة !!! فلنفعل اليوم قبل غد هذا …
والحثلات ان لم يعقلوا ومهما كانوا سندوسهم عاجلا وليس اجل ! فالزمن اليوم زمن خلص الشيعة وابطالها الذين حملوا أرواحهم على اكفهم وألقوا بها في مهاوي الردى !!!
وليس زمن متبرجات وزوجات رؤوساء !
عودي ادراجك يا سيدة العراق الا اولى ! فليس لك ابن كهذه المراة .
ربنا يوفقكم ان شاءالله في خدمة العراق
بس والله طول ما ايران بهذه القوة مش بس العراق المنطقة كلها ماراح تشوف راحة !!!
الله يعين الجميع