رفضت لجنة التحفظ وإدارة أموال جماعة “الإخوان المسلمين” الاثنين، التظلم الذي قدمه لاعب كرة القدم بالنادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، محمد أبوتريكة، ضد القرار الذي أصدرته اللجنة وقت سابق هذا الأسبوع، بالتحفظ على أمواله وممتلكاته.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية أن أبوتريكة اصطحب عدداً من هيئة الدفاع عنه، وتوجه إلى مقر لجنة التحفظ على أموال جماعة الإخوان، التي تعتبرها الحكومة المصرية “تنظيماً إرهابياً”، حيث قدم تظلمه الذي نظرته اللجنة في نفس اليوم، وقررت رفضه باعتبار أنه “غير قائم على سند صحيح.”
وكانت مصادر مقربة من أبوتريكة قد أكدت، في وقت سابق الاثنين، تقدمه بتظلم إلى اللجنة الخاصة بحصر أموال جماعة الإخوان المسلمين، ضد قرار التحفظ على أمواله وممتلكاته، بعد اتهامه بـ”تمويل الإرهاب”، من خلال شركة سياحية يشارك في ملكيتها.
وقال أحد المصادر، طلب عدم ذكر اسمه نظراً لحساسية موقعه، إن قرار التحفظ الصادر بحق أبوتريكة، لا يشمل فقط حصته في الشركة السياحية، المعروفة باسم “أصحاب تورز”، وإنما يشمل جميع ممتلكات وأموال اللاعب السابق، الذي يحظى بشعبية كبيرة في مصر.
وأثار قرار التحفظ على ممتلكات أبوتريكة جدلاً واسعاً في مصر، وتباينت تعليقات مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض للقرار، خاصةً أن اللاعب يحظى بشعبية كبيرة بين جماهير الكرة في مصر.
من جهة أخرى، كشفت مصادر داخل نادي الزمالك الاثنين، أن تعليمات مشددة صدرت للاعبي الفريق الأبيض، بتجنب التعليق على قرار التحفظ على أموال أبوتريكة، سواء بالقول أو عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، بدعوى أن القضية منظورة أمام القضاء.
واثقين من أنفسهم ، في نفس اليوم سمعوا وجادلوا وتداولوا ونظروا وفكروا ثم نظروا وقدروا وقرروا. نكتة هذا القضاء المصري، مرة يكون بطيئا بليدا تستغرقه سنين وشهور في محاكمة رؤوس نظام وضباط أمن ضحى الناس بأرواحهم وهل هناك أغلى من الروح ( إلا السيسي طبعا، مافي جدال)للتخلص منهم ، وكسروا حاجز الخوف وأوصلوهم إلى القضاء إيمانا منهم أنه عادل وما زال الجميع يسميها ثورة وليس تورة والثورة لا تقوم على قوم صالحين إلا أن يكون الثائرين أنفسهم هم المجرمون، فأي من الطرفين هو المجرم، إن كان النظام هو المجرم فلماذا أطلق سراحهم وحكم ببراءتهم ، وإن كان الثائرون هم المجرمين فلماذا تسمونها ثورة والأولى أن تسموها تمرد. ومرة يكون سريعا متقد الذكاء يفهمها وهي طايرة و يصدر الأحكام رشا ودراكا بالإعدامات وبالسجن المؤبد ويحكم على طائفة من الناس جميعهم أنهم إرهابيون جملة وتفصيلا وكأنما ختم على جباههم أنهم إرهابيون بختم لا يراه إلا هؤلاء القضاة الأذكياء الذين ليس منهم ولا واحد ابن عامل تنظيفات ، وكيف لابن عامل تنظيفات لا يجد لقمة العيش في ظل نظام أكل البيضة وقشرتها أن يصبح قاضيا ، ويجب ألا يصبح قاضيا ولا ضابط أمن فقد يكون ابن أصل فيعطف على الفقير والضعيف ويفقد النظام هيبته أمام الملايين من الفقراء والبسطاء. أبو تريكة هو شخصية عامة وليس أيا كان ولذلك محاكمته يجب أن تكون علنا أمام جموع الشعب الذي أحبه كافة لا أن تكون محاكمته مقتصرة على قليل من الناس حتى يطلع الناس كلهم على الأدلة إلا أن تظنوا أن الشعب المصري غبي لا يفهم، ويمكن للإعلام المرئي أن ينقل ذلك عوضا عن المهاترات والكذب والنفاق الذي أصبح السمة البارزة للإعلام المصري الذي تجرد حتى من ورقة التوت وبدت لنا سوأته ولا يبدو أنه سيخجل فيخصف عليه من ورق الحياء ولو ورقة واحدة.
وتعليمات بالتزام الصمت و الا انتو عارفين
ياسلام ع الديمقراطية من بعدك يا مبارك لا الثورة ماراحتش هدر هههههههه
ربنا يعوضك خير بتعبك يا سيد الاخلاق بمصر واكثرهم خلق وادب وانسانية …وتأكد فلوسك وفلوس غيرك الحلال ما رح يتهنوا فيها ورح تكون نار حامية تحرقهم ان شاء الله ..
.شو تعمل هلأ رز الخليج قل بالسوق لهيك لازم يدوروا على المحترمين شرواك وينهبوا فلوسهم …لكن الحرامية والفاسدين هدول شركاؤهم بالنهب لهيك تاركينهم عم ينهبوا ويسرحوا ويمرحوا بالمال اللي سرقوه …لأ والاحلى صايرين الوجوه البارزة بمصر المحروسة ….لسه اليوم شفت الملعون الابراشي مسافر مخصوص ليعمل لقاء مع الحرامي رقم واحد حسين سالم فيه احلى من هيك !
الله يعوض عليك. بس أنت كمان ألحق عليك. كان لازم تكون حرامي أبن حرام يسرق المليارات من أفواه الشعب حتى يحكم لك بالبراءة.
احييك على توقيعك الرائع
لو كنت اجيد الشعر
لكتبت في لاعبنا الاشعار
ولنظمت قوافي اشعاري
باخلاق ابو تريكه المغوار
ولمدحت صدقه والاخلاق
ولقلت له اصبر فالله هو الجبار