صحفيّة تباغت السيسي في ألمانيا برفع شعار “رابعة” وتصفه بـ”القاتل”

Hhhhhh

قبل أرض امريكا لأنه لم يجد الخير في بلاده.

Mery
June 4, 2015 at 3:34 am
قبل أرض امريكا لأنه لم يجد الخير في بلاده.
========
أنظروا الى تلك الكلمات القليلة ….التي كتمت بها فم الخبيثه نايا
.
لم يجد في بلاده سوى المهانة والتعذيب وانتهاك الكرامة
لإنه يطالب أن يعيش بكرامة حر في بلاده التي تأبى إلا أن يعيش مثل العبيد …تحت حكم العسكر
.

خلال عامين بعد انقلاب الخسيسي
ورغم المعونات المليارية وما توفر من رفع الدعم وأسعار الخدمات،

لم يضاف جديد للحالة المعيشية المصرية …بلإذدات سوء

ولم تستثمر هذه المعونات فى تنظيم خدمات أو تحسين مفاسد الحكم،

[ بل زادت رواتب العسكريين والشرطة والقضاة، ]
وكأن مصر ذات ال90 مليون انسانا اختصرت فى هؤلاء وهم فقط من يستحقون الحياة على أرضها. هم الأسياد
وهو ما يردده دوما مسؤولو الحكم العسكري ووزرائه واخيرهم وزير العند الحرامي الزند الذي أعلنها صراحة وعلى الملأ ..نحن أسيادكم
فهنيئا لكم أيها العبيد
,
.

عامان مرا على النكبة
، لم يتحقق من مطالب الخداع التى أعلنت وقتها للانقضاض على الشعب المصري وثورته أي شيئ،
ولم يتحقق للمصريين أي اضافة، بل زادت ثروات العسكريين وجماعات الارتزاق التابعة لهم من جيوب المصريين،
.
ازداد الغلاء فحشا، وانهارت الخدمات أكثر
، رفع الدعم والباقي فى طريقه للالغاء،
تلد النساء أمام أبواب المستشفيات ويلقى بالمرضى فى أكوام القمامة للتخلص من مسؤليتهم وتوفير نفقات علاجهم.
.
.
تعيش الدولة الان فى عصر الظلم، ( لا عدل ولا حرية )
كما تعيش أيضا فى عصر الظلام، (لا كهرباء لا ماء نظيفة)

عندما خرج المخدعون معهم المنافقون ومعهمأعداء الديموقراطية فى 30 يونيو المشؤوم، لسرقة ارادة الشعب تحت حماية العسكر والشرطة

صوروا أن المشهد فى مصر لا يطاق وأن هناك حربا أهلية على الأبواب،
وأنه لا توجد ديموقراطية ولاحريات

، الأن صارت مصر مقتلة ومقبرة،

أصبح النظام العسكري أكثر وحشية من أي نظام عرفه التاريخ المصري،
مصر تحت الأحتلال
لا أحد يعارضه ولا أحد يناقشه،

يصفي المعارضين خاصة الطلبة منهم، لارسال رسالته الى الشباب ومشروع العلماء، لامكان لكم فى أرض الحرام.

لك مطلق الحريه في الدعاره والعري والرقص والتهجم على ثوابت ونصوص الدين
.
ولكن إياك أن ترفع 4 أصابع من يدك
أتحدى أي أحد من هؤلاء العبيد المؤيدين للأنقلاب أن يرفع يده بـ (4 ) أصابع
.
فهنيئاً لكم أيعا الغافلون

أخيرا
.
يشاء الله أن يكون مهانة الخسيسي العرص …على يد فتاة
أي من نفس الفصيل الذي يعتمد عليه المتسهوك
.
أهانته إمرأة ….. التي كان يراهن عليها من أجل البقاء
.

.

كثر الجدل حرل من معه حق السيس ام. مرسي
لنختصر ولنقول
اللهم انصر الحق واهله وعليك باهل الباطل وجنده .

هناك آية تجعلنا في غاية الإطمئنان والسكينة وتملأ قلوبنا يقين وصبر وثبات
بسم الله الرحمن الرحيم
(( .. أولم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد ))
يكفي أم لا
.
.
.
والله على كل شئ شهيد