قال الإعلامي المصري احمد موسى: “أنا كنت قاعد أنا والاعلاميين والصحفيين متكيفيين، خلال المؤتمر الصحفى للرئيس عبد الفتاح السيسى والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل، وكنت عمال أقول سجل جوال يا ريس، الرئيس بلغة الكورة كان أحسن من ميسي”.
ولفت موسى خلال تغطيته لزيارة الرئيس المصري إلى ألمانيا ببرنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، إلى أن اليوم كانت هناك مباراة قويه بين الرئيس السيسي والمستشارة الألمانية ميركل قائلا: “دى وليه عقر، بس الرئيس عرف يلاعبها إزاي”.
وأضاف موسى: الرئيس قال نفس الكلام اللى قاله في الصالة المغلقة خلال المؤتمر الصحفي عشان يبقى الكلام فيه شفافية قدام المصريين كلهم.
الديمقراطيه عند الغرب هدف وإن لم يكن الهدف الذهبى !!
فى الدول العربيه أصبجت الديمقراطيه أداة وليست هدف ؟
بإسم الديمقراطيه ينقلب السيسى على رئيس شرعى وإن كان رئيس فاشل !
باسم الديمقراطيه تختار الدوله رقاصه الام المثاليه لمصر بدلا من ملايين الامهات المصريات العفيفات ؟
باسم الديمقراطيه يقر الفنانون بعض بنود الدستور بدلا من المستشارين القانونيين ؟
باسم الديمقراطيه تستقبل الفنانات رئيس بلادها عوضا أن يستقبله الافاضل من أبناء مصر ؟
بإسم الديمقراطيه يتم إسفاف مصر شعبا وتاريخا بالفنانين والرقاصات عن سبق إصرار وترصد لتسقط الى الحضيض فى سبيل بقاء الكرسى !!!!
ونفس الاسفاف فى كل دوله عربيه ولكن بطرق مختلفه فهذا يقيم مهرجان دعاره والاخر يستقبل كارديشان وكله بإسم الديمقراطيه !
فعلا بلغة الكره رؤسائنا أفضل من ميسى فى تسجيل الاهداف بل أن ميسى يعجز عن تسجيل هدف من أهدافهم القذره ؟
انظر الى الاسلوب والتشبيهات التي ينقلها من يعد اعلامي يرافق رئيس دولة في زيارة رسمية ، لتدرك مدى السفاهه والحضيض الذي وصل له اعلام العار .
hada akbar rkhisse fi tarikh massr kalbe
yadrabe chita sans pitier
بلد الو ساخة و المياعة و تفووو عليكم
هذا المذيع عليه حكم بستة اشهر و من المفترض كان يكون في السجن الان
اذن كيف مرافق الخسيسي
و لماذا دئماً هذا المذيع بالذات في كل مشاوير الخسيسي الشاحتة ؟؟؟؟؟؟
الذين يتشدقون بالديموقراطية يستقبلون مجرما على البساط الاحمر. لا تهمهم لا حقوق الانسان ولا عبو الريح. حسب الصحافة الالمانية فإن السيسي وقع مع شركة سيمنس siemens الالمانية التي تعاني من مشاكل مالية عقدة تقدر بعشرة مليار دولار لانجاز محطات حرارية و مركبا للطاقة الريحية. هذا العقد من شأنه ان ينتشل siemens من الازمة التي تتخبط فيها و ستغرق مصر في الديون.
المهم عند الاروبيين هو المال و المصالح و لا تهمهم لا ديموقراطية و لا ديماعوجية.
هذه الزيارة أو المهزلة من قِبَّل السيسي لألمانيا ، جعلت منه أُضحوكة و مادة للتندُر . فكيف برئيس دولة يبعث بوفد راقصات و مُتعريات ليستقبلنهُ في المطار بزفة بلدي و لكني لا ألومه فهو كان مُتأكد أن الجالية المصرية في ألمانيا لن تستقبله فهو عار على مصر و لمن يقول أن أمثال هؤلاء المُتعريات هُن القوة الناعمة أقول أن الأفعى ناعمة و لكن سمُها الزُعاف يُودي بحياة الإنسان و كذلك رقص هذه الفئة سيودي بالسيسي إلى حتفه. و مع أنني أعتقد أن الإخوان فشلوا في الحكم و لكن هذا لا يمنع أن ما حدث كان إنقلاب على الشرعية . ثم كيف برئيس دولة أن يحوي وفده الصحفي إعلامي قذر و عليه حُكم بالسجن كأحمد موسى ، حتى أنصار السيسي لا يستطيعون الدفاع عنه فما حدث هو مسرحية هزلية أبطالها لص السُلطة و مُؤيداته من المُتعريات الهشك بشك و هزازات الوسط ( إستعارة من مُواطِن مُسلَّم ) .
أبو حفيظة …في أروع ما يقدمه من سخريه على احمد موسى والأعلاميين
بعد أن “أصبح الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مرشدا عاما لجماعة الإخوان المسلمين”، فقد استطاع الإخوان السيطرة على الإعلام الغربي وجعله منحازا لهم.. هكذا هو الأمر، وبهذه البساطة، لدى المذيع المصري أحمد موسى.
موسى، المذيع المثير للجدل، والمقرب من الأجهزة الأمنية بحسب مراقبين، يدعي في مداخلة له من ألمانيا للقناة التي يعمل فيها، صدى البلد، أن الإعلام الألماني منحاز لجماعة الإخوان، لأن التنظيم الدولي “بيدفعله فلوس”.
الإعلام الألماني بحسب موسى، إعلام مصالح، فهو “ميعرفش هنا ولا هنا.. بس مصلحته”، لذلك فهو يدافع عن جماعة الإخوان المسلمين.
رد فعل موسى، الذي صدر بحقه حكم نهائي بالسجن في قضية “سب وقذف”، والذي سخر منه العديد من رواد مواقع التواصل، جاء بعد هجوم الإعلام المصري على رئيس الانقلاب المصري عبدالفتاح السيسي، واعتباره شخصا غير مرغوب فيه في ألمانيا، بسبب أفعاله ضد المعارضين المصريين.
وكانت صحيفة “دير شبيغل” الألمانية نشرت تقريرا على هامش زيارة زعيم الانقلاب عبد الفتاح السيسي لألمانيا، أوردت فيه أن هذا الحاكم العسكري أراد لهذه الزيارة أن تكون مليئة بالمجاملات والصور اللطيفة، لكن الوقائع كانت مخالفة لذلك، واعتبرت المظاهرات في برلين انعكاسا لحالة الغليان في مصر، بين سعي النظام الحاكم لتلميع صورته من جهة، والغضب والاحتقان الشعبي من جهة أخرى.