قال الفريق ضاحي خلفان، نائب رئيس شرطة دبي، إنه لو كان الخليج يفكر بالصورة التي تفكر فيها كوثر الأربش وهي كاتبة صحفية كوثر الأربش التي أثارت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها لبيان عبرت فيه عن مشاعرها حيال فقدانها ابنها واثنين من أبناء أختها، في التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجد العنود في الدمام، لـ”كنا خير أمة.”
وقال خلفان في تغريدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر: “امرأة يقف لها كل عاقل منحيا احتراما وتقديرا.. امرأة صنعت تاريخا ناصعا من الوطنية.. كوثر الاربش سيدة يفترض أن يقف لها خليجنا العربي ويرفع عقاله.”
أكيد يا جنرال خلفان …
فهل كالشيعيات احد ؟؟!!
يجب كل العالم ان يقف لهن منحنيا احتراما وليس فقط الخليج …
فكما ترى شكلا ومنطقا وخلقا وعفافا وجمالا ….
وهل تتشيع الا الريم الحسان الأكمل في النساء عقولا ؟
مثلما لا يتشيع الا الفهود من الرجال .
يا زلمة بتعرف، لما أسمعك تحمد بملتك أتذكر كلام اليهود بأنهم شعب الله المختار. هذه الشيعية سامحت وهذا شيء نبيل ولكن على سبيل المثال أم أحد الجنود اللبنانيون الذي قتل على يد مسلحين سورين طردت زوجة ابنها السنية والتي فعلت المستحيل لاطلاق سراحه وحرمتها من رؤية ابنتها.. الفاجرات من الشيعة ما أكثرهم، حتى في مناطق نفوذ حزبك الألهي في جنوب لبنان .ولا اتحدث هنا عن المتعة بل فجور علني. الشواطئ مليئة بالبكيني(ليس في أوروبا ها، في جنوب لبنان عند المقاومة) . اتركوا هذا الهبل, الصالح والطالح موجود هنا وهناك. اذا أردت أن تنحني لهيفا وهبي أفعل ولكن لا تطالبنا بأن نفعل ذلك
بالفعل والله إنها أم تستحق التكريم والإحترام والتقدير..لم أرى أبدا أما تعزي أم قاتل إبنها سوى في سبدة أمريكية احتضنت قاتل ابنها في المحكمة ولكنه كان قتل بالخطأ..ولم يكن متعمدا..أما هذه الحالة…وهذه الأم الشجاعو فلم أصادف مثلها في حياتي…عندنا في صعيد مصر لا يتقبلون العزاء سوى بعد الأخذ بالثأر….
وأنتي أيتها الأم لا تستحقين أن يقف لكي كل أهل الخليج تحية ولكن كل العرب..وأنتي والله أصبحتي قدوة في الشجاعة..قدوة في التسامح..
أنتي بلا شك شخصية عظيمة تستحق الإحترام…نسأل الله لك الصبر والسلوان وأن يتقبل رب العزة إبنك بقبول حسن وأن ينزله منزلة الشهداء..وأن يبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرمن أهله وأن يوسع له في قبره مد بصره..إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه…آمين آمين
وتقبلي منا خالص العزاء
ليت الشيعة العرب المرتهنين لايران والتي تتخذهم أداة لتدمير أوطانهم حتى تتمكن منهم ومن بلدانهم وتضم عواصمهم لسلطة فارس ، ليتهم يتخذون كوثر قدوة لهم في الوطنية وعدم الخيانة .
الذي قتل علي بن أبي طالب هو عبدالرحمن بن ملجم وهو كان من شيعة علي بن أبي طالب
والذي أجهز على الحسين هو شمر بن ذي الجوشن وهو كان من شيعة أبو الحسين علي بن بن أبي طالب
فقتلة علي بن أبي طالب والحسين كانوا من شيعتهما فعلي بن أبي طالب والحسين عاشا معززان مكرمان في عهد أبو بكر وعمر وعثمان رضى الله تعالى عن الجميع .