(CNN) — شارك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في إفطار صندوق “تحيا مصر”، حيث طالب القوات المسلحة بتوفير علاج فيروس “سي” مجانا لأي شاب مصري متقدم للتجنيد يتم اكتشاف أنه مصاب بالفيروس.
وحضر حفل الإفطار الذي أقيم، مساء السبت، رئيس الوزراء إبراهيم محلب، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، وبطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني وأعضاء مجلس أمناء “تحيا مصر” وعدد من الإعلاميين ورجال الأعمال والشخصيات العامة.
وقال المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية السفير علاء يوسف في بيان إن السيسي ألقى كلمة عقب الإفطار استهلها بدعوة الحضور للوقوف دقيقة حدادا على أرواح الضحايا الأبرياء الذين قضوا جراء العمليات الإرهابية التي وقعت في الكويت وتونس وفرنسا.
وطالب الرئيس القوات المسلحة بتوفير العلاج اللازم لكل من تثبت إصابته بفيروس “سي” من المتقدمين للالتحاق بالكليات العسكرية أو المجندين، مؤكدا أن الفيروس خطير وكبد الدولة خسائر كبيرة.
وقال: “قررت أن تجرى الفحوص على الشباب قبل دخول الجيش وفي حالة اكتشاف الإصابة سيتم علاجهم على نفقة الجيش، والآن لن نقول للشاب أنك لن تدخل الجيش بسبب فيروس سي أو أن تدخل دون علاجك، إنما تتكفل قواتك المسلحة بعلاجك حتى تتخلص من الفيروس”.
ونقل الإعلامي مجدي الجلاد، الذي حضر الإفطار، عن السيسي قوله لرجال الأعمال: “أمامنا عمل بلا حدود ولا ينتهي لأن النقص بلا حدود”.
وأضاف: “أنا في الفلوس عندى مشكلة كبيرة جدا.. عايز تاخد لازم تدي الأول لأن مصر أعطتنا جميعا أشياء كثيرة رغم أنها كانت غلبانة وفقيرة”.
وتابع: “مصر علمتنا مجانا وهي غلبانة ومش لاقية حاجة، ولا بد أن نعطيها الآن حتى يعيش 90 مليون مصري حياة كريمة”.
كلام جميل يا سوسو
ياخد فين؟؟؟
ويديلك. فين ؟؟؟؟
ياختشي. جميله انت شوف الحلوه
جميله وكبرت وبقت دكتوره
أنخرست الأفواه …. وأنكتمت
بلعوا ألسنتهم التي طالما هاجموا بها الرئيس الطيب محمد مرسي
يحاسبوه على كل صغيره وكبيره …. رغم إنه لم يكن أحد متعاون معه وجميع المؤسسات تعمل ضده
.
والآن
نرى بأعيننا
مظاهر الفشل المتكرر في كل اتجاه .. في الداخل والخارج ..
الحياة التي أصبحت صعبة
.. الأسعار .. الكهرباء .. الجاز والغاز .. المرض … خلل في التعليم
.والإنحلال وفساد الإخلاق وإنعدام الأمن
..والتطاول على الدين ورموزه …. كل شيء
كل شئ أصبح فاسد …. والمسهوك يوعدهم بفناكيش نكتشف أنها كلها كاذبه وأوهام
فشل الانقلاب وسوءاته وبلاويه التي تتساقط على رؤوس الناس كل يوم بل كل لحظة ..
الجميع أصابه الخرص ..ولم نعد نرى النخبة المثقفه وجبهة الأنقاذ والنيار الشعبي وحمدين صباحي وباقي الشلة ….كلها جلست في بيوتها غير مصرح لها أن تفتح فمها
لا أحد من الشعب يستطيع أن يعترض على الخسيسي أو الجيش
يصاب الناس بالرعب والهلع أن رفع يده بالخطأ بإشارة رابعه ….
لا أحد يستطيع أن يقف في أي مكان في الشارع أو العمل ويرفع أربع أصابع من يده
.
.
فشل الانقلاب وسوءاته وبلاويه التي تتساقط على رؤوس الناس كل يوم بل كل لحظة ..
ومازال الغباء مستمر