تشهد اليابان ارتفاعاً متصاعداً في أسعار العقارات؛ يجعل من الصعب جدًّا على فئة كبيرة من السكان الحصول على سكن مريح بسعر معقول؛ ففي المتوسط يسعى أي زوجين عاديين في طوكيو لشراء شقة بمساحة 70 متراً مربعاً، بتكلفة تبلغ 45.000.000 ين (456.000 دولار)؛ الأمر الذي جعل المنازل الصغيرة تنتشر بكثرة.
وفي السنوات الأخيرة بدأت تظهر الشقق الصغيرة جدًّا، التي تناسب العزاب، وباتت تعرف بـ “الكبسولات”؛ إذ لا تتجاوز مساحة الواحدة منها مساحة الغرفة المتوسطة.
المصور “وون كيم” تجول في بعض هذه الغرف، وعاد بهذه المجموعة الفوتوغرافية:
مستغربه كثير كيف عّم يقدروا يتعوّدوا ع هيك عيشة!!!
نورت اخبارك كثير كثير حلوه اليوم ، bravo عليك ،
Bye
من أجمل وأرقى الشعوب اللي شفتهم… ربنا يوعدني بزيارة لليابان.
اوهايو جوزايو.
الرواية تقول :
البيت الوسيعة الى جانب الزوجة المطيعة والدابة ( السيارة اليوم ) السريعة من سعادة الموءمن ! هكذا منذ القدم ! ان افتقدت لأسباب يجب ايجاد بداءل إبداعية او تخيلية !
هههههه لن أتخيل طبعا بديل عن الزوجة بل اقصد عن البيت مثلا وان كان صعوبة إيجاده في منطقة معينة وان يكون واسع ! يجب ايجاد بديل تخيلي كما في الخيال العلمي ولتحقيقه فيما بعد !
فمثلا الذي يسكن في لندن المزدحمة اقصد وسطها وصعب عليه ايجاد سكن فيها لكن عمله هناك ! يجب ان يفكر في بناء بيت في فرنسا وريفيها او الريفيرا فيها شرط ان يجد بديل في النقل الى لندن كل صباح بحيث لا تزيد المدة عن ٣٠ دقيقة بدل المسافة الحالية بين لندن وباريس حوالي ثلاث ساعات ونصف في القطار او نصف ساعة في الطاءرة ..
فإذا اصبحت دارتي الوسيعة على الريفيرا واسكن فيها الزوجة المطيعة فلاباس ان يكون عملي في بغداد او لندن ! شرط الانتقال يتم خلال دقاءق كأفلام الخيال والفضاء ! فيجب العمل بهذا الاتجاه لتتم السعادة ! فندت مثل لندن التي يسكنها ١٧ مليون نسمة او حتى بغداد التي يسكنها ٨ مليون وهي أصغر مدن العراق ما عادت هذه المدن تتسع لبناء المزيد من عشش الغرام وبيوت السعادة الزوجية فيجب بناءهم في أماكن اخرى مع ايجاد طريقة سريعة للتنقل .
اليابانيين شعب عملي والفشخره عندهم مش مهمه .
تحياتي لفاتي