أظهر مقطع فيديو جرى تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، متسولتين تتعاركان أثناء تواجدهما في باحة الحرم المكي في السعودية، حسب ناشطين.
وتظهر المتسولتان في الفيديو وهما تتبادلان الضرب والشتائم، قبل تدخل بعض النساء من زائرات الحرم في محاولة لفض المشاجرة، وسط ذهول المارة.
وينتشر المتسولون عادة في ساحة الحرم المكي خلال موسمي الحج والعمرة، ما دفع السلطات السعودية لاتخاذ إجراءات وتدابير من أجل وضع حد لهذه الظاهرة.
وقال تقرير أصدرته اللجنة الميدانية المشتركة لمكافحة الظواهر السلبية في مكة المكرمة، في الأيام الأولى من رمضان الجاري، إن هناك “انحسارا في عدد من الظواهر السلبية وفي مقدمتها التسول”.
شيئ محزن ان السعودية تدفع المليارات لدعم الأ ر ها ب وبتلاقي عندهم فقراء لايستطيعون ان يؤمنوا لقمت العيش وبيجوا واحد بقلك الشعب عايش في نعيم …..
المتسولات نساء افريقيات ليسوا حتى عرب ثانيا السعودية تدعم الشعوب المظلومة ضد ارهاب بشار وايران او الارهاب الرافضي بشكل عام
نعم نعم السعودية تدعم الشعوب المضلومة خير دعم من خلال تصدير الارهاب والدواعش اليها
وما علاقة السعودية بمتسولات تعاركن مع بعضهن البعض ؟ فهل السعودية مسئولة أيضا عن هذا ؟ متسولاتان اختلفتان مع بعضهما فهل من المفروض أن تدخل خادم الحرمين الشريفين لفض الاشتباك بينهما ؟
اللهم احفظ بلد التوحيد السعودية وأهلها من كل شر ومن كل حاسد ومن كل من نهشت الغيرة والحسد قلبه ضد بلاد التوحيد ؟
ال سعود غير موءهلين لإدارة الحرمين والأماكن المقدسة ! فهذه المناظر لا تجدها قريبا من قصورهم او حتى في شوارع كثيرة في العالم بسبب الرقابة وتواجد الشرطة ! وذلك دليل استخفاف منهم بالأماكن المقدسة فشرطتهم وقوات الأمن عندهم مهمتها حماية امن عروشهم !! لا أبعاد عصابات التسول التي تستغل النساء لتشويه الدين وفريضة الحج ! فلو نصارى يسلمون ويذهبون ليشاهدوا هكذا مناظر وغيرها وطريقة تعامل المطاوعة مع الحجاج ولم يدخل الايمان في قلوبهم تماما ! فاحتمالية رجوعهم عن الاسلام لا سامح الله كبيرة ! بسبب تشويهه واستخفاف ال سعود بتقديمه كما يجب والتعامل مع هذه الحالات وآلاف غيرها ! وحجوا وشوفوا .
إلي أبي حسين: أنت قلت ما يلي : ” ال سعود غير موءهلين لإدارة الحرمين والأماكن المقدسة”
وأنا أقول لك: اسمح لي أن أخالفك الرأي فآل سعود والسعوديين مؤهلين جدا جدا جدا لإدارة الحرمين والأماكن المقدسة وما قصروا مع الحجاج ولا المعتمرين بشئ فجزاهم ربي كل خير في الدنيا والآخرة .
تخيل يا زميلي أبو حسين لو أن مراجع الروافض هم الذين يديرون الحرمين – والعياذ بالله – لتحول الحرمين استغفر الله العظيم إلي ساحات للتمتع الجنسي وإلي البدع والطواف على القبور وإلي اللطم والشتم واللعن والتطبير ولرجعوا بنا إلي الجاهلية الأولى .
فسبحان الله تعالى الذي وضع بيته الحرام تحت رعاية السعوديين الشرفاء وأما معممي الروافض فهم يرعون دور التمتع الجنسي .
فى البداية لابد ان يعلم من نشر الخبر ومن يقرأ الخبر أن ما يشاهدوه لم يحدث فى ساحة الحرم وانما هذا مول تجارى كبير هناك وفرق كبير بين ما يحدث من مخالفات ادارية بالمولات التجارية وبين ما يحدث بساحة الحرم
ثانيا ما الفائدة من نشر هذا الخبر