قال قتيبة الإدلبي، أحد المنشقين عن نظام بشار الأسد وممن تعرضوا لعمليات تعذيب في سجون سوريا النظامية، إن عمليات التعذيب تبدأ بفحص طبي لمعرفة مدى قدرة الفرد على التحمل.
وأوضح الإدلبي في مقابلة مع CNN: “عند اعتقالي طلبوا مني نزع ملابسي بالكامل ثم دخل طبيب وبدأ بتحسس جسمي وعضلاتي وبعدها قال لمن كان معه ابدأوا معه من المرحلة الثالثة وذلك في سبيل عدم إضاعة الوقت والبدء بمرحل سابقة يمكن لجسمي تحملها.”
وبين الأدلبي بأن هناك رجلا عذب معه اسمه محمود فقط لأنه كان جارا له في الحي ذاته، حيث أن آخر كلمات محمود بحسب ما أخبره به كانت: “لا أريد الموت.”
وبحسب نشطاء حقوقيين فإن أغلب السجناء الذين يخضعون لعمليات التعذيب هذه هم من المدنيين بعضهم قال أمورا ضد بشار الأسد أو أنه يعتقد بأن لديهم معلومات عن أشخاص قالوا مثل هذه الأمور.
يا دامي العينين والكفّين إن الليل زائل ….
لا غرفة التوقيف باقية .. ولا زرد السلاسل ..
نيرون مات ،، ولم تمت روما .. بعينيها تقاتل ..
وحبوب سنبلة تجفّ .. ستملأ الوادي سنابل ..
كفايه حروب حرام دلوقت علي الاخبار السوريين والعرقيين وليبين سيدات وأطفال ورجاله هربوا من الحروب علي مورسودونيا قبلهم الجيش بالقنابل المسيلة للدموع وً الخرطوش علي الميناء ووشوش بتكبي من الرعب الأطفال والرجاله شيء محزن ربنا معاهم بجد مش بعرف اعبر عن الي عاوزه أقوله لكن شيء فظيع ومحزن حتي المذيع كنت حاسه انه ماسك دموعه يارب الناس الي ملهاش ذنب ليه تدفع تمن طمع أشخاص علي الحكم حسبي الله ونعم الوكيل