نشر النجم المصري عمرو دياب، عبر احد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة تجمعه بكل من النجمين الفنان هانى شاكر نقيب الموسيقيين، والفنان محمد هنيدى .
وعلق دياب على الصورة قائلاً: “مع نقيب الموسيقيين الفنان هانى شاكر و النجم محمد هنيدى ” .
وكانت الصدفة قد جمعت الهضبة عمرو دياب ونقيب الموسيقيين هانى شاكر ومحمد هنيدى فى مطار القاهرة، منذ ساعات أثناء عودة الهضبة وهنيدى معاً من لندن، وبالمصادفة تقابلا مع هانى شاكر الذى كان عائدا من المغرب فى نفس التوقيت بعد أن منحه العاهل المغربى الملك محمد السادس الوسام العلوى من درجة قائد.
والتقط الثلاثى عددا من الصور التذكارية سويا لحين انتهاء إجراءات خروجهم من المطار.
ليس بينهم لا هضبة ولا نقيب ولا نجم , اللهم ارضى عن سيدنا أبي بكر الصديق وسيدنا عمر بن الخطاب وسيدنا عثمان بن عفان وسيدنا علي بن أبي طالب وسيدنا خالد بن الوليد وسيدنا بلال بن رباح وعن سيدنا حمزة وسيدنا الزبير وسيدنا طلحة وسيدنا عمار وسيدنا معاوية وسيدنا مصعب وسيدنا عمرو بن العاص وسيدنا أسامة وغيرهم من أبطال الإسلام .
وكانهم صنعوا صاروخ او اخترعوا جهاز طبي ا و علمي بس شاطرين في انحلال الخلق و الفساد اف على وجوهكم لعنة الله عليكم
صباح الحلوين
العنوان ذكرني بفيلم ال western الشهير “the good , the bad and the ugly ” تماما و كأني امام Eastwood , van clef , و Wallach !!!!!
نورت ، يا روح قلبي مو شايفه انك عّم تبالغي ، و كثير كمان ؟؟!!!!!!
لما بقول رأيي فى شخص إنه مُنافق، هذا ليس تجنّى مني ! بالعكس أنا أقدر أثبت و بالدليل عن نفاقه !
على سبيل المثال :
نجد هُنا شخص يدعى التدين ! ماشى يا سيدى مقولناش حاجة و مدخلناش جوه نفسيته علشان نقول غير كده خصوصاً إن إحنا ناس سويين و مش بنحب ندخل جوه النفوس و نقيم الناس، لكن تعالى بقى للى ظاهر منه: إللى ظاهر منه إنه مُنافق على كبير !!!!
يعنى دخل هنا و إنتقد الثلاثة محل الموضوع إللى هُما عمرو دياب و هانى شاكر و محمد هنيدى مع أن واحد منهم إتكرم إمبارح بأعلى وسام مغربى و بحضور ملكين عربيين و مع ذلك لا دخل إنتقد النقيب ولا دخل إنتقد الملكين ! ولكن عندما سنحت الفُرصة و إتعمل موضوع عن النقيب و الهضبة و النجم بمفردهم و علشان هما مصريين الجنسية، دخل و إرتدى لباس الوعاظة كالعادة و إداهم دروس فى الأخلاق و التربية ! ما معنى هذا ؟! هل يوجد للنفاق معنى غير ذلك !!!
و الجدير بالذكر أنه فى مواضيع الوفاة بينتظر باليوم و بالإثنين و بالثلاثة حتى يُراقب المعلقين و يدخل يسألهم : ليه عزيتوا فى المُمثل الفولانى و معزيتوش فى المُمثل العلانى ؟!
طب إزاى بيحاسب الناس على حاجة أصلاً متتمسكش عليهم، و مش بيحاسب نفسه على نفاقه !
.
هداك الله و هدانا …