على الرغم من صدور حكم بإعدامه من محكمة الإرهاب، كشف بعض المصادر إلى أن الإعلامي السوري فيصل القاسم المعروف بعدائه للنظام طلب للتحقيق 3 مرات، لكنه لم يحضر، وصدر أمر باعتقاله مرتين. واتهم القاسم بدعم الإرهاب، والعمل ضدّ الدولة، وإثارة النعرات الطائفيّة، بالإضافة إلى إرسال مبالغ مالية ومواد غذائية وأسلحة حربية إلى المجموعات الإرهابية في سوريا، وحضّ السوريين على الاقتتال الطائفي بينهم ودعوتهم للتسلح.
وردّ القاسم على خلفية وضع اسم الإعلامية خديجة بن قنة على لوائح المطلوبين للمخابرات السورية قائلاً:يا أولاد الصرماية…حتى خديجة مطلوبة لكم. ألا يكفي أن أكثر من 4 ملايين سوري كانوا مطلوبين للأمن قبل الثورة؟ فعلاً انكم لستم اولاد صرماية يا مخابرات عسكرية، لأن الصرماية اشرف من وفيق ناصر وأشكاله. قال خديجة قال.
مذيعة قناة “الجزيرة” الجزائرية خديجة بن قنة، مطلوب القبض عليها من قبل النظام منذ عام 2012 وعمم اسم بن قنة، على مطار دمشق الدولي، ومطار اللاذقية وكل المعابر البرية والبحرية في سوريا…
عندما يكون انسان بهذا الاخلاق الدنيئة محاور ببرامج ادبية وفكرية لتلفزيون دولة !! فما هو مستوى الانحطاط الاخلاقي عند عامة الناس
أوسخ أعلامي عربي حقير
ضحكتني قرارات النظام بالمطارات والمعابر البريه
مجنون يحكه عاقل يسمع