مرسلة من صديقة الموقع shyeng
اسفة يا جماعة بس دي الحقيقة المرة عن حكومتنا الموقره بقلم ا. حمدي قنديل
حمدى قنديل يكتب عن: العلاقة غير الشرعية بين مصر وإسرائيل .. نريد أن نسأل النظام فى مصر
١٨/ ١/ ٢٠١٠
حفلت الأسابيع الأخيرة بأحداث جسام تلح علينا فى أن نطالب النظام فى مصر بأن يطلعنا على حقيقة علاقاته مع إسرائيل، التى يبدو أنها تعدت حدود العلاقات الطبيعية التى نصت عليها اتفاقية السلام بين البلدين إلى ما هو أبعد وأخطر على أمن مصر القومى الذى يتغنى به طبالو الحكم وزماروه؟.. عشرون سؤالاً على الأقل لدينا نريد أن نعرف من النظام إجابة عنها:
١- نريد أن نسأل النظام فى مصر ما معنى أن يقول قطب سياسى فى حزبه الحاكم ورئيس لجنة بارزة فى مجلسه النيابى، هو الدكتور مصطفى الفقى، فى حديثه الأخير لـ«المصرى اليوم» إن «الرئيس القادم فى مصر يحتاج إلى موافقة أمريكا وعدم اعتراض إسرائيل»؟، وكيف نربط بين هذا التصريح المفجع وبين ما ورد فى التصريح نفسه من أن «جمال مبارك هو المرشح المنتظر للحزب فى حالة فراغ منصب الرئاسة»؟، وهل نستنتج بذلك أن جمال حظى بمباركة إسرائيل وأمريكا؟ جمال أو غير جمال، هل أصبحنا كالعراق؟ أى سيادة لمصر عندما يخضع رئيسها للإجازة من دول أجنبية، وأين فى ذلك أمن مصر القومى؟
٢- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا لم يخرج من أحشائه رجل مثل رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، الزعيم السياسى الوحيد فى المنطقة الذى يتصدى للغطرسة الإسرائيلية فى حين تربط بلاده علاقات دبلوماسية مع إسرائيل؟ وما الذى «يكسر عين» النظام بالضبط حتى أضحى التخاذل هو عنوان سياسته أمام إسرائيل، فى الوقت الذى يتحداها أردوغان فى كل حين وآخر كما فعل فى الأسبوع الماضى.
٣- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يسكت على الاستعدادات الإسرائيلية التى تجرى حالياً لاجتياح غزة رغم أنه يعرف جيداً تفصيلاتها التى أذاع التليفزيون الإسرائيلى ونشرت الصحف أنها ستكون عملية عسكرية واسعة باسم «الرصاص المصبوب رقم ٢» بعد أن صب الرصاص رقم (١) على غزة قبل عام واحد فقط، وأنها ستستغرق أسبوعاً، وأنه ستستخدم فيها كل الأسلحة، وأن ساعة الصفر ستكون جاهزة فى نهاية يناير الحالى؟ ولماذا لا تحذر مصر إسرائيل من الآن، وفى العلن، من القيام بهذا العدوان، حتى لا توصم بالتخاذل أمامها أو بالتواطؤ معها كما حدث فى محرقة غزة فى ٢٠٠٨؟
٤- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يسكت على الغارات الجوية والهجمات البرية التى تعددت على غزة فى الأسابيع الماضية والتى أدت إلى استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين، خاصة أن بعض هذه الهجمات قد استهدف المنطقة الحدودية بين مصر وغزة، وأن بعضها، طبقاً للروايات الصحفية، أدى إلى «ترك عشرات من سكان رفح المصرية منازلهم بعد تحطيم أبوابها ونوافذها وتصدع جدرانها بسبب كمية القنابل التى قذفتها الطائرات»؟
٥- ونريد أن نسأل النظام فى مصر سؤالاً بأثر رجعى لعام مضى، لماذا سكت على محرقة «الرصاص المصبوب رقم ١» رغم أنه كان على علم مسبق بها، ورغم أنها استغرقت ٢٣ يوماً كاملة؟ وإلى أى حد كان عاموس جلبوع رئيس الأبحاث السابق فى الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية دقيقاً عندما قال – وأنا هنا أنقل عن مقال للأستاذ فهمى هويدى فى الشروق – أن النظام المصرى «وفر الأجواء لنا لمواصلة الحملة رغم سقوط المئات من الفلسطينيين، كما أنه منع التحرك لصالح الفلسطينيين خلال الحرب»؟
٦- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يسكت على إعلان إسرائيل اعتزامها بناء ٦٩٢ وحدة سكنية فى ٣ أحياء فى القدس الشرقية التى لا تعترف الأسرة الدولية بخضوعها لسيادة إسرائيل، وهى الخطة التى بدأت إسرائيل تنفيذها بالفعل بإعلان ٣ عطاءات لمقاولى بناء هذه المساكن فى الأسبوع الأخير من ديسمبر الماضى، بعد زيارة نتنياهو مباشرة لمصر؟
٧- ونريد أن نسأل النظام فى مصر عن الحكمة فى ترتيب زيارات نتنياهو فى مواعيد أقل ما يقال فيها إنها تفتقد التقدير السليم، إن كان ذلك متعلقاً بزيارته الأخيرة التى تمت يوم ٢٩ ديسمبر فى خضم الغليان حول إقامة جدار العار فى رفح وتحرك قافلة «شريان الحياة ٣» فى مصر واعتصام مئات الناشطين الدوليين فى شوارع القاهرة احتجاجاً على العدوان الإسرائيلى، أو متعلقاً بزيارته السابقة التى صدمت مشاعر المصريين عندما تناول الإفطار على مائدة الرئيس فى شهر رمضان؟ وهل حقاً أصبح نتنياهو مرغوباً لديكم إلى هذا الحد، فى حين أن المواطن البريطانى الشريف، عضو مجلس العموم لـ٣٠ سنة، رئيس حزب الاحترام، جورج جالاوى، الذى جاب العالم كله لنصرة قضايانا طريد جنتكم؟
٨- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا لا يحترم الغضب الشعبى الذى دعا بعض المصريين إلى التقدم ببلاغ إلى النائب العام يطلبون فيه اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلى باعتباره مسؤولاً عن جرائم الحرب التى أثبتها تقرير الأمم المتحدة «جولدستون»؟ ولماذا تسكت مصر، دعك من الجامعة العربية وأعضائها، عن ملاحقة قادة الحرب الإسرائيليين فى حين أنهم يلاحقون فى بلدان أجنبية آخرها بريطانيا التى امتنع العديد من الشخصيات الإسرائيلية عن زيارتها خشية الاعتقال والإحالة إلى المحاكمة؟
٩- ونريد أن نسأل النظام فى مصر إذا كان حقاً ما نشره أهرام ٣٠ ديسمبر فى صدر صفحته الأولى أن «مبارك يطالب نتنياهو بإجراءات لرفع الحصار عن غزة والحد من معاناة الفلسطينيين»، ماذا كان رد نتنياهو عندما طالبه الرئيس بذلك؟ وما السر وراء تصريحات أبوالغيط بعد اللقاء بين الجانبين التى أبدى فيها تقريراً مثيراً للعجب لرئيس الوزراء الإسرائيلى، قائلاً إنه «تحدث عن مواقف تتجاوز فى تقدير مصر ما سمعناه منذ فترة طويلة»، ولماذا وصف أبوالغيط المباحثات بأنها كانت «إيجابية للغاية»؟ ما هى يا ترى تلك المواقف، ولماذا كانت المباحثات إيجابية، وبناء على أى معايير تم هذا التقييم؟
١٠- ونريد أن نسأل النظام فى مصر كيف يفتقد الحنكة والمنطق إلى الحد الذى يعلن فيه على الناس أن رئيسنا طالب نتنياهو برفع الحصار عن غزة والحد من معاناة الفلسطينيين فى الوقت ذاته الذى احتشدت فيه الصحف بأنباء إقامة مصر جدار العار الفولاذى لحصار القطاع، وعرقلة مصر البائسة لقوافل الإغاثة والدعم، وتعنتها الغبى مع أكثر من ١٤٠٠ من الناشطين الأجانب المتوجهين فى حملة «الحرية لغزة» لفضح الممارسات الإسرائيلية؟
١١- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا سمح بإقامة مولد أبوحصيرة فى بداية هذا الشهر فى قرية دميتوه بمحافظة البحيرة بعد صدور حكم قضائى نهائى بإلغائه، وبعد أن صرح المحافظ بأنه لن تقام احتفالات بالمولد هذا العام؟ ولماذا، افتقد النظام الشجاعة بالإعلان بنفسه عن ذلك، فلم يعلم المصريون بإقامة المولد إلا من صحيفة «هاأرتس» الإسرائيلية؟ وإذا كان المولد قد ألغى فى العام الماضى بسبب العدوان على غزة، فهل توقف العدوان منذ ذلك الحين حتى يعاد التصريح به؟
١٢ – ونريد أن نسأل النظام فى مصر كيف سمح لـ١٧ أسرة إسرائيلية بزيارة خليج السويس لإحياء ذكرى قتلاها فى حرب الاستنزاف التى تلت نكبتنا فى ١٩٦٧، فى حين أن شهداءنا الأسرى الذين قتلتهم إسرائيل لا نستطيع أن نقتفى لهم أثراً أو أن نحيى ذكراهم فى مواقع استشهادهم؟
١٣- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يبالغ فى العنت بإغلاقه شبه الدائم لمعبر رفح بدعوى احترامه للاتفاق الدولى لتنظيم العبور فى المعابر المؤدية لقطاع غزة، مع أن مصر ليست طرفاً فى هذا الاتفاق، ومع أن مدته هى عام واحد فقط، انتهى فى نوفمبر ٢٠٠٥؟ وهل يرجع هذا العنت إلى أن الجانب الفلسطينى للمعبر يقع الآن تحت سيطرة حكومة حماس بعد أن كان تحت سيطرة السلطة الفلسطينية التى أبرمت الاتفاق مع إسرائيل؟ وإلى أى حد تعمل مصر الرسمية ضد حماس لمصلحة إسرائيل والسلطة؟ وبصرف النظر عن حماس وعن السلطة مهما اختلفت آراؤنا حولهما، لماذا كل هذا الاستخزاء المصرى الرسمى أمام إسرائيل والاستقواء على الفلسطينيين؟
١٤ – ونريد أن نسأل النظام فى مصر، فيما يتعلق بمعبر رفح أيضاً، لماذا التذرع دائماً بالقول إنه معبر مخصص فقط لتنقل الأفراد ونقل مواد الإغاثة الطبية دون نقل البضائع وفقاً لاتفاقية المعابر، فى حين أن الاتفاقية تشير إلى استخدامه أيضاً فى نقل البضائع؟ وإذا كانت الإشارة هنا مقصورة على استخدام المعبر لتصدير البضائع إلى مصر،
فلماذا لا تقدم مصر، وهى فى حل من هذه الاتفاقية أصلاً، على تصدير البضائع إلى غزة من خلال المعبر، خاصة أن إسرائيل لا تلتزم بفتح معابر غزة الستة الأخرى التى تقع تحت سيطرتها لنقل البضائع إلى القطاع، وتحكم بذلك الحصار عليه؟ كيف يتزامن على هذا النحو أن تتبع مصر وإسرائيل فى توافق مخجل سياسة واحدة هى إغلاق المعابر كقاعدة وفتحها كاستثناء؟ كيف يتأتى لمصر أن تنزلق إلى وضع تبدو فيه أنها هى وإسرائيل تحاصران غزة معاً؟ كيف تصبح غزة هى العدو وإسرائيل هى الحليف؟
١٥ – ونريد أن نسأل النظام فى مصر إذا كان قد أعلن منذ نحو عام مضى أن مصر لم تنضم إلى الاتفاق الأمنى الذى عقد بين أمريكا وإسرائيل إثر محرقة غزة وقبيل انتهاء ولاية بوش لوقف تهريب البضائع إلى غزة، هل انضمت مصر إليه فيما بعد، أم أنها تشارك فى تنسيق إجراءاته، أم أنها تحاط علماً بخطوات تنفيذه؟
١٦- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا لا ينتهز الضغط المستمر من جانب إسرائيل وأمريكا لإيقاف أنفاق التهريب على الحدود المصرية مع القطاع، وينتهز الحملة العالمية ضد إقامة مصر لجدار العار فى رفح وينتهز الغضب الشعبى على حصار غزة ليطلب من إسرائيل تعديل اتفاقية السلام، بحيث يسمح لعدد أكبر من الجنود المصريين بالدخول إلى سيناء مسلحين بتسليح أكثر تقدماً، وبذلك نحقق قدراً أكبر من السيادة على أراضينا، وبالتالى قدراً أكبر من حماية الأمن القومى الذى نتباكى عليه، ونتمكن أيضاً من مكافحة التهريب من خلال الأنفاق على نحو يمكن معه أن نتفادى إقامة الجدار الذى جلب لمصر العار.
١٧- ونريد أن نسأل النظام فى مصر، خاصة بعد أن فجعنا باستشهاد الجندى المصرى أحمد شعبان على حافة معبر رفح لماذا لا يطلب بحزم من حكومة حماس أن تشكل معه لجنة مشتركة يمكن أن تشمل عضويتها الجامعة العربية أيضاً للتحقيق فى الحادث، خاصة بعد أن تضاربت الاتهامات بين فريق يقول إن الطلقة التى أصابت الشهيد جاءته خطأ من الخلف بنيران صديقة، وفريق يقول إنها جاءته من قناص على الجانب الفلسطينى، وفريق ثالث يقول إنها طلقة إسرائيلية مغرضة؟
١٨- ونريد أن نسأل النظام فى مصر، ونحن فى معرض الحديث عن الشهيد أحمد شعبان، لماذا لم يلق شهداؤنا على الحدود مع إسرائيل التكريم الذى لقيه شهيدنا على الحدود مع غزة، بما فى ذلك الجنازة الرسمية والمعاش الاستثنائى والمكافآت من الهيئات الرسمية واستدعاء طبول الإعلام؟
لماذا مرت حوادث استشهادهم فى تكتم؟ لماذا لم نغضب؟ ولماذا لم نطلب من إسرائيل التحقيق فى إصابة مجند مصرى بطلق نارى إسرائيلى على الحدود فى ٩/٥/٢٠٠١، ومقتل مجند مصرى على الحدود فى ٣٠/٦/٢٠٠١، وإصابة رائد شرطة مصرى أثناء دورية على الحدود فى ٥/١١/٢٠٠١، ومقتل ٣ جنود مصريين بقذيفة دبابة إسرائيلية فى ١٨/٩/٢٠٠٤، ومقتل ضابط مصرى زعمت إسرائيل أنه دخل أراضيها فى ٩/٧//٢٠٠٨، ومقتل مجند مصرى فى ١/٥/٢٠٠٩، وإصابة جندى مصرى برصاص إسرائيلى قرب مدينة «إيلات» فى ١٧/٨/٢٠٠٩، ومقتل جندى مصرى فى ٢/٩/٢٠٠٩، هذا عن العسكريين..
وفيما يتعلق بالمدنيين الذين قتلتهم أو أصابتهم إسرائيل على حدودها مع مصر، لماذا لم نطلب التحقيق فى إصابة مزارع مصرى وعمته قرب بوابة صلاح الدين فى ١٢/١١/٢٠٠٠، وإصابة سيدة مصرية بطلق نارى أثناء وجودها فى منزلها قرب الحدود فى ١٥/٤/٢٠٠١، ومقتل شاب مصرى قرب بوابة صلاح الدين فى ٣٠/٤/٢٠٠١، وإصابة مواطن مصرى أثناء وجوده فى منزله فى رفح فى ٣٠/٥/٢٠٠١،
وإصابة شاب مصرى بطلق نارى فى ٢٣/١٢/٢٠٠١، ومقتل مصريين فى اشتباك مع دورية إسرائيلية فى ٢/٦/٢٠٠٦، جاء أولمرت بعده بيومين للقاء الرئيس مبارك فى شرم الشيخ، وقتل مواطن مصرى فى ٢٧/١/٢٠٠٨، وقتل طفلة مصرية قرب معبر «كرم أبوسالم» فى ٢٧/٢/٢٠٠٨، وقتل مواطن مصرى قرب «معبر كرم أبوسالم» أيضاً فى ٢١/٥/٢٠٠٨؟
١٩- ونريد أن نسأل النظام فى مصر عن ماهية طبخة السلام التى يشارك فى طهيها الآن مع طباخى أمريكا وإسرائيل بمساعدة سفرجية دول الاعتدال العربية، وما هو دور مصر فيها، وما التزامات مصر تجاهها.. وما الفائدة لمصر وفلسطين والعرب من ورائها؟
٢٠- ونريد أخيراً أن نسأل النظام فى مصر هل وازن حقاً بين مدى الفائدة التى تعود عليه من وراء هذا الاتساق لسياساته مع السياسات الإسرائيلية والأمريكية، المعلن حيناً إلى حد القرف المخفى وحيناً إلى حد الزنى،
وبين ما جره على مصر من بلاء، تجلى أولاً فى فقدان الثقة بين قيادة مصر وشعبها، وفى ضياع دور مصر وتاريخها ومكانتها، وفى تلطيخ سمعتها بين العالمين، وفى رشق سفاراتها بالحجارة بعد أن كانت القبلة والملاذ؟.. هل نحن نحكم حقاً بنظام راشد؟
فجر الحبيب لك كل المحبة
سلامات اخينا حسن
انت الان مضطر لتحية فريد عدد 2
اغلى التحيات
للاخوه الكرام
فاتيما و قاسيون
ويارب الجميع بخير
مرحبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
حيا الله الفريدين. أهلاً عزيزي قاسيون. يا جماعة انتو بألف خير، أنا مضت أيام لا تنشر تعليقاتي إلا بعد نصف ساعة أو ساعة، فلم أجد سبيل إلا التغيير في الإسم
مرحبا للأصدقاء عملت هيك وغيرت الإسم لشوف إذا راح ينشررررررررررررررررروا أو لااااااااااااااااااااا
فاتيما لك مني مليار تحية اخوية واشكرك على سلامك وتحية لاخي حسن ابو فلاح الورد
اشكرك استاذ فريد البدرى.
تحية حب اخوية لاخي الاستاذ قاسيون الرائع اسف ما شفت اسمك اول مرة بعدين ظهر الي شكرأ لك اخي قاسيون
la betool wa la bel3ard am ynshrooooooo ta3lekatee
والله ماكو احسن من الواحد يسلم على الشباب افضل من الحجب الاضطراري من نورت
اقدم سلامي الى الاخ ميمو وسلام الى ابن الشام اخيليس الورد والاخ فريد قرقناوي والاخ حسن والاخت فاتيما والاخ قاسيون والاخت كوكي عادل والى كل من يدخل له سلامي
طب والله احيانا السلام بيتم التدقيق فيه.
ونرد التحيه
حياك و بياك الاخ الكريم فريد البدري
ابن عراق المجد
حياك الله أخي فريد. لا أحد يعرف كيف تتك ساعة نورت. تارة تحجب تعليقات ليس فيها أي إساءة وتارة تسمح بتعليقات كلها سب وشتائم. بس تعودنا على زيارة الموقع، ليس باليد حيلة. يا جماعة أنا بطني بتكركع، رايح تعشى. نراكم لاحقاً
DO NOT WORRY EVERY BODY THIS IS THE LAST FEW YEARS FOR ISRAEL IF THEY THINKING WE ARE AFraid of what ISRAEL HAVE THEY ARE IDIATS WE LIVE IN SAME EREA WE WAITING FOR THEM WE KNOW THEY KNOW THAT TOO 100%
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.،
تحيَة للأخت Shy Eng على المُشاركة التى أصفها بالجريئة.،
وتحية للإعلامى المصرى الكبير “حمدى قنديل” وبارك الله فيكـ.،
وعن نفسى ماعنديش إجابة على ولا سؤال تم طرحة، وأتمى أن لا يكون الوضع مُخجل كـهذا!!
ننتظر جميعاً رد الحكومة المصرية على هذة الأسئلة الموجة لها من قبل الإعلامى حمدى قنديل.، كما نتوجة بالشُكر للإعلام المصرى الذى عكس للجميع مدى الديمُقراطية التى يتمتع بها من خلال نشر الإنتقادات الموجة للحكومات إلى الشعب عبر الصحافة والمجلات..
ليس لى غير أن أصـفق للأخ “فريد البدرى”.،
أحسنت أخى المُحترم..
بصراحة وبدون مجاملة ، النظام يطبق فيما يتعلق بالغاز وسيناء وكثير من الامور الأخرى المعروفة والغير معروفة ، يطبق اتفاقية الانسحاب من سيناء وطابا ،،، ثم أن النظام قد شاخ فعلا، ولا قدرة له على اتخاذ مواقف ممانعة ( ويالله حسن الختام ) ، وعندما اقول قد شاخ فأنا اقصد ( رأس النظام ) لانه لا يوجد عندنا في عالمنا العربي شيء اسمه ( مؤسسا ت الحكم ) فكل المسئولين بعد رأس النظام هم موظفين بدرجات مختلفة يطبقون تعليمات راس النظام !!!!
شكرا جزيلا لتعليقاتكم.
أخواتي فاتيما و كوكي كلامكم على العين و الراس.. ما قدرش اقول حاجة عنه :).
بس من الطبيعي و الواقع بيقول كدة ان المصريين منقسمين: مع او ضد الحكومة.
و النظام in many cases بيكون not fair
و دلوقتي الشعب غالبان مافيش حاجة في ايده يعملها
كلام ا فريد البدري جميل جدا. بس ليه دايما بنعيش في الماضي؟ انا زيكم فخورة اوي بحضارة و تاريخ مصر و انجازاتها زمااااان
بس في ال 25-30 سنين اللي فاتو الحال ما يسرش داخليا
و كمان خارجيا ما فيش اي تقدم كما هو واضح.
PS: الناس اللي عايزة تهاجم مصر بتخلق فرصة انهم يهاجموها مش مستنين المقال ده.. و الدليل في صفحة الممثلة المصرية.
تحياتي….
و سلام خاص كبير اوي لأخي العزيز VIP
ازيك؟ كله تمام ان شاء الله؟ ليك وحشة (if im allowed to say that) وانا بحترم كل اللي بتكتبه…….
الاخت shy
ياريت نعرف الموقع اللي مكتوب فيه علي لسان الكاتب الاستاذ حمدي قنديل
واتمنى تكوني غلطانه
اسمي هو ايميلي ياريت تبعتي الموقع عليه
شكرا
اتفضل يا ا. mansy
here’s the website
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=240616
here you go mr. mansy12001
w w w . almasry – alyoum . com / article2 . aspx?ArticleID=240616
without the spaces of course
عزيزتي shy eng ..
قرأت تعليقاتك عدة مرات , لا لكي أفهما فهو واضحة جداً ..
لكن كي أشعرَ بدفئ المصري البلدي .. مصري الذي يرفض جور الظلم والخيانة .
وفي كل مرة أقرأ .. أشكرك من قلبي لجرأة موقفك .
allah yekoune fi 3awne echa3be elmassri
wallahi messkeeen
dahiyate nidame kazzaabbe we ghadare we khabethe
wallahi echa3be houwa elli youdafi3e 3ane halou we izza sakate nizamou hayezlemou kamane we kamane
we hada hale koule echpou3oube
example
nizame massre zalamou egazaiiir bess kazzabe 3ala cha3bou akhffa elhakaike
we ilza echa3be maye3rafche essah mine elghalate
massakkeene
ya ibne kahtane elyamane
koune 3ala hade essouale??????
elbouldane etaniyya ma 3amelate israiiil fi essire we l3alane
massre tou3line 3ilakatha ma3a israiiil
wake up
enta chou tehkki
loubnane ma tet3amale ma3a israiil
tunis we egazaiiir mayet3amlou ma3a israiiil abadane morocco mithl massre nizamhoume ma3a israiill
wake up izza entou ma te3refou
tathakkafou chewei
we la takhoudkoume el3izzza bilithm
يا مصر انتي اكبر من هدا بكثير ومن يتفرج على المقابلة ليس كمن هو لاعب فيها لا تستمعوا الى من يتفرج وراء الشاشات ويحلل اسألو اللاعبين والمدرب والقائمين على مصر والجمهور الوفي لفريقه خاسر ام رابح يبقى دائما الامل ان اللعب في الميدان يا اخوتي الكرام يستوجب الدكاء والبنية القوية والاسترتيجية الجماعية ويجب ان يكون الحكم من دولة محاييدة وهده الشروط لا تتوفر في هده المقابلة ادا كان الجمهور غير راضي عن المدربين واللاعبين وهو لا يفقه في الكرة الحديثة؟؟ انه العمل والمال .العمل في كل الميادين وقليل من الكلام لأن الحق لا ينتظر منك شرحا او فلسفة واضح وضوح الشمس في كبد السماء .