شدد البابا فرنسيس، يوم الأحد، على العقيدة الكاثوليكية بشأن رابط الزواج السرمدي بين الرجل والمرأة، وذلك لدى افتتاح اعمال السينودوس الذي طال انتظاره حول العائلة.
وقال البابا مستندا إلى عبارة شهيرة وردت في الإنجيل “ما يجمعه الرب لا يفرقه إنسان” موضحا أن “الله يوحد قلبين يحب الواحد الآخر ضمن رابط الزواج غير القابل للتفكك”. وجاء خطاب البابا حازما جدا ما سيطمئن التيار المحافظ داخل الكنيسة الكاثوليكية.
وأضاف أن هذا الثنائي يكون من رجل وامرأة: “هذه هي مشيئة الله لخلقه أن يجمع الحب بين رجل وامرأة”.
وحدد البابا الخطوط الحمر التي يتعين على هذا السينودوس الثاني حول العائلة خلال عامين، عدم تجاوزها وذلك خلال قداس في كاتدرائية القديس بطرس صباح الأحد.
وقبل يوم، كشف مسؤول في الفاتيكان أنه “مثلي” منتقدا “الموقف العدائي للكنيسة الكاثوليكية من المثليين”.
ودان الفاتيكان على الفور موقف الكاهن البولندي كريستوف أولاف كارامسا، ووصفه بأنه “خطير جدا وغير مسؤول” وأقاله من مهامه.
صدقت وصدق كل من هو مؤمن بوجود اله..(يؤمن بان الحياة استمرارية بين ذكر وأنثى)
بس بكرا بيعملوك غير انساني وضد من ولدوا شاذين قال يعني (بداخلهم امراءة)(: