في تصريحات وصفت بغير المسبوقة، وبأنها تتعارض أصلاً مع كل المواقف التي يطلقها حزب الله” تجاه إسرائيل، نقلت صحيفة “الأخبار” اللبنانية والقريبة من “حزب الله” في عددها الصادر يوم الأربعاء، تصريحات لأمينه العام حسن نصرالله يبرئ فيها إسرائيل من قتل اللبنانيين في حرب عام 2006.
وقالت الصحيفة نقلاً عن نصرالله، إن “السعودية هي التي قتلتنا في حرب تموز عام 2006”. علماً أن حرب تموز المشار إليها، كانت حرباً ما بين “حزب الله” وإسرائيل.
ولم يكتف نصرالله باتهام السعودية بقتل اللبنانيين، بل واتهمها بأنها “وراء القتل كله في المنطقة”.
ورأت مصادر مختلفة، أن “حزب الله” قد يكون بصدد “تغيير عقيدته القتالية” تماشياً مع التدخل الروسي في سوريا، ولم يعد من الممكن “إبقاء إسرائيل عدواً إلى الأبد” وخصوصاً أن روسيا تتعامل مع إسرائيل بصفتها صديقاً لها وتعتبرها دولة شرعية.
كما أن روسيا تحتاج “إلى طمأنة الغرب وأميركا بأن حلفاءها في المنطقة لا يكنّون العداء لإسرائيل”.
إلا أن مواقف أخرى صدرت تعليقاً على موقف “حزب الله” من السعودية، تربط ما بين “الاتفاق النووي الإيراني” وتغير “لهجة نصرالله إزاء إسرائيل”. بحيث إن إيران أيضاً “تريد للغرب أن يطمئن بأن لا عداء أبدياً مع الدولة العبرية”. ومن هنا، رأت المصادر السابقة، فإن جنوح “حسن نصرالله لتبرئة إسرائيل واتهام السعودية” ليس أكثر “من إعادة تموضع إيرانية وعقائدية في وقت واحد معاً”.
لكن البعض سارع إلى التساؤل، ما إذا كان تغيير “العقيدة القتالية” للحزب، ذات مفعول رجعي؟ وهل من الممكن أن يعاد تعريف القاتل الحقيقي تبعاً “لإعادة التموضع الإيرانية”؟
انتهى البعض إلى أن المفعول الرجعي لمواقف “حزب الله” من القاتل الحقيقي للبنانيي عام 2006 لا يمكن أن تتم “إلا إذا اعتذر حزب الله من إسرائيل” على مواقفه السابقة التي “كانت تتهمها بقتل أنصاره وقتل لبنانيين آخرين”. خصوصاً أن الحزب دائماً ما كان يستخدم عبارة “لا عدو لنا إلا إسرائيل” وأن إسرائيل “هي الخطر الأكبر على لبنان والمنطقة”.
قصة “اعتذار حزب الله من إسرائيل” التي رآها البعض مخرجاً وحيداً للمفعول الرجعي “لأدبيات الصراع العربي الإسرائيلي” التي تحولت لدى “حزب الله” إلى “صراع مع دولة عربية وإسلامية”، اعتُبِرت أنها قد تمت.
فبمجرد أن منح نصرالله إسرائيل “عفواً عاماً” وبرّأها من قتل اللبنانيين عام 2006 فهذا يعد “أكبر من اعتذار” بل يصل حد الطلب غير المباشر “بإقامة علاقات ودية” مع “العدوة السابقة إسرائيل” على حد تعبير معلقين سياسيين لبنانيين.
وعلّق مصدر سوري معارض على تصريحات نصرالله بتبرئة إسرائيل واتهام السعودية بقوله: “يبدو أن نصرالله يعاني من الرّعاش السياسي، فكلما مد يده ليلتقط فكرة، تقع يده على فكرة أخرى”. وأن نصرالله وصل “برعاشه السياسي إلى حد آذى نفسه وأنصاره” وأنه “ليت أحداً من أنصاره يتحدث بالنيابة عنه” أفضل “لهم ولنا” وأنه “آن للرجل أن يرتاح”، ختم المصدر السابق.
السعودية هي التي قتلتنا في حرب تموز عام 2006 بل واتهمها بأنها “وراء القتل كله في المنطقة”.
…………………………………………………………………………………………
لازم نصبح عليك بالأول متل العادة …الله يصبحك بكل شر وخراب وياخد اجلك عن قريب ويحرمنا شوفة سحنتك الشيطانية ووجهك الأسود يا ابو نص لسان ….اللهم امييين
يا ريتها اسرائيل مسحتوكم بهديك الحرب كانت قطعت ديل ايران النجس من لبنان ومن كل مكان وريحتنا من شرهم …
زميرة المجوس خلص قلع برقع الحيا واعلنها صراحة انه العرب والمسلمين اعدائهم الحقيقيين لكن اسرائيل بما انها كانت راضية عن وجودهم وقتالهم مع خائن الشام بشورة ما عادت عدو هي عقيدة الفرس واتباعهم من زمن متغطيين بشعارات الموت لأمريكا والصهاينة وبالسر قلوبهم معهم
على كل حال يا حبيس المجارير تعودنا على عوائك ووصلات الكذب والدجل تبعك وما عادت اثرت على حدا الا اتباع ايران اللي اصلاً ما عندهم عقل يفكر شو ما بيقولوا الفرس بيقولولهم اميين …اذا قالولهم انه ابو علي بوتين جده كان من اصحاب سيدنا الحسين وصدقوه 🙂
انا ما شفت اقذر من هالمخلوق ولا اخبث ولا العن منه اياديه هو وحزبه واسياده المجوس عم تنقط من دمائنا كل يوم وبيطلع بكل وقاحة وقذارة يقول السعودية هي وراء القتل …روح ريتك تقتل ويضيع غريمك على ايد واحد ابن حرام ما بقلبه رحمة ولا شفقة يا ملعون
تحياتي لحبايبي الحلوين …امونة ..بلو …شرمين …اريج …اماني ..اخر العنقود ..منولة وكل العزاء ههه بعرف الكل رح يتواجد هون لهيك قلت لسلم عليكم 🙂
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم واتق دعوة المظلوم فليس بينها وبين الله حجاب. قد بدأت تثمر دعاوي المظلومين عليه ثمارها فسقطت عن حسن زميرة ورقة التوت وبدأ يهذي وليس بينه وبين الجنون إلا بضع خطوات ، ومن يدري باذن الله سنراه يمشي في الطرقات والأولاد يلحقون به يضربونه بالحجارة وبالأحذية ويصيحون المجنون ، المجنون وهو ينادي أنا سيد المقاومة ولا يزيدهم صراخه إلا استهزاءً وضربا . اللهم اجعله عبرة لمن يعتبر واجعل آخرته ذلا ومهانة ولا تمته قبل أن تأخذ منه حق كل الأبرياء الذين تسبب بقتلهم وترملهم وتيتمهم وتعذيبهم وتشريدهم.
تحياتي لك أخت نور وللجميع
الله يسعد صباحك اخي سليم ويحييك يارب …امييين يارب العالمين يارب تجعل ساعته هو وبشار قريبة
وأسعد الله صباحك أخت نور.
ما يغفل عنه الظالمون لعباد الله أن الله لا ولن يترك حقوق عباده تضيع بلا انتقام. فالانتقام قادم لا محالة طال الزمان أو قصر ، ولن يكون بشار وحسن و كل من أعانهما على ظلم عباد الله استثناء، ولن يترك الله الباطل لينتصر على الحق مهما بلغت قوة الباطل ومهما علا شأنه، ولولا ذلك لما عُبِد الله على الأرض. وكلما زاد الظلم زاد الانتقام، وكلما تطاول الزمن على الظلم قرب الفرج. فتحية للصابرين المحتسبين لله الواقفين بوجه الظلم كالجبال الراسيات ،الرافعين رؤوسهم عزة وكرامة رغم جبروت وإجرام عدوهم وتفوق تسليحه عليهم. وتعسا لإخوان لهم خذلوهم فخانوا بذلك عهد الله وعهد الأخوة وكانوا على نصرهم قادرين ولو بمدهم بالسلاح، ما كان السوريون بحاجة للرجال يقاتلون إلى جانبهم فلسوريا رجالها وقد أثبتوا أنهم حقا أبطالها وحُماتها ولولا أنهم كذلك لما اضطرت إيران وروسيا إلى دخول الحرب إلى جانب نظام تهالك وتداعى أمام صمود وضربات الثائرين عليه رغم تفوق هذا النظام عليهم بالسلاح ورغم تسلحه الدائم ورغم دخول الميليشيات الشيعية إلى جانبه، ولكنهم كانوا بحاجة إلى سلاح يكافئ سلاح عدوهم ولكن هيهات هيهات فأمريكا عملت ما بجهدها لمنع تزويدهم بذلك السلاح، فتعسا لكل من يقف إلى جانب بشار سواء أوقف صراحة معه أو من وراء نفاق ورياء.
شنو الجديد ف الموضوع ؟؟؟؟
حتى الأطفال و صلوا لهذا الأستنتاج
المنطقة كلها مدمرة و ايران في السليم
قلنا من البداية انهم سبب مصائب المنطقة …. الهي اشوف فيهم يوم
حبيبتي نور …. بتمنى تكوني بخير
ربي ينصركم على اعدائكم و ترجع سورية احسن من الاول
جمعة مباركة اخي سليم وشرمين العزيزة
بارك الله فيك اخي سليم متل العادة كلماتك المؤمنة تزيد في قلب من يسمعها الثقة بنصر الله وعدله ومتل ما ذكرت لو حكام العرب من الاول دعموا المجاهدين بالسلاح كانت هالحرب انتهت لكن تخاذلهم عن نصرتنا خلى الحرب تطول والضحايا يزيد عددهم
انا ما عندي شك بنصر الله سبحانه النا لأننا على حق وناس كتير قتلت وشردت وظلمت من هذا المجرم الكافر ومن معه
. و يشهد الله بس سمعت انه روسيا دخلت تساعد بشارون بحربه زادت ثقتي اكتر انه الله رح ينصرنا بس تذكرت المدنيين وانه هم من سيدفع ضريبة هالحرب من قتل وتشريد وجوع لهيك انقهرت على حالهم …ربي يتلطف فيهم ويحميهم و يرد عنهم
وهو يقدر يشك ابره في خيط بأي موضوع من غير مايكون متوافق مع نهج اربابه في طهران ؟!
فهذه هي سياسة ايران الجديده في المنطقه..
فقد اعترضت الحكومه مؤخرا عندما قامت بلدية طهران بنصب لوحة ضخمة تسيء للسعودية وتصفهم باليهود..
فقالت لهم ..ألعنوا السعودية ولكن تتعرضون بالإساءة لليهود !
فالسيئ حسن مسلوب الاراده في هذا الامر..ومستعد ان يغير موقفه مئة مره مادام ذلك يرضي اربابه واولياء نعمته الايرانيين !
الحكومة الايرانيه..