تنظيم “داعش” في الرقة يعدم محمود الحسين، بعد ذهابه لاسترجاع بناته من قبضة التنظيم، حيث نصب ابنُه يحيى كميناً له ليعدم بتهمة الرِدة والتعاملِ مع الحكومة اللبنانية.
إنّه محمود الحسين إبن منطقة المنكوبين الطرابلسية الذي قام تنظيم داعش في مدينة الرقة السورية بإعدامه.
وجريمته بحسب بيان “حكم الإعدام” الصادر عن “ديوان القضاء والمظالم” في التنظيم، أنه على “علاقة مع الحكومة اللبنانية”، ما اعتبره التنظيم “وقوع في الردة”.
محمود كان ذهب منذ فترة إلى سوريا بهدف استرجاع إبنه يحي وابنتيه، بعدما غرر بهما شقيقهم بضرورة الالتحاق بتنظيم الدولة خدمةً للدين الاسلامي.
وكان يحيى قد اقنع والده أنه سيأخذ شقيقتيه إلى تركيا برحلة سياحية، وما هي إلا أيام حتى اكتشف الأب بأن ابنتيه أصبحتا بعهدة التنظيم.
ولكن ما لم يعلمه الوالد، أن الإبن نصب كميناً له. اعتقلته عناصر التنظيم. وأخضعوه لتحقيق مكثف لمدّة يومين. ثم صدر القرار بإعدامه، أمام أعين أبنائه.
يشار إلى أن محمود هو والد زوجة الشيخ عمر بكري فستق، وقد تزامن خبر إعدامه مع ورود خبر قبل أيام عن مقتل نجل الشيخ بكري خلال قتاله مع تنظيم “داعش” في حلب.
الله يرحمه مسكين ويرحم هذا الزمن الاغبر الذي وصلنا له مستحيل خلاص دفننا معاني الرحمة والانسانية والاخلاق وووو…اذا ابن يسلم اباه للموت بيديه ماذا بقى في هذه الدنيا!!يا حسرتي على بلدناننا العربية وشبابها ومستقبلها يا رب استر علينا واغفر لنا ولا تاخذنا بذنوب السفهاء يارب.
يقول الله – عز وجل -: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا * يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا * قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إبراهيم لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا * قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا * وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا ﴾ [مريم: 41 – 48].
سيدنا ابراهيم حاول يهدي اباه وينقذه من الكفر لما رفض كل ما فعل انه قام بالدعاء له. .انت يا كافر يا خنزير تريد ان تدعو اباك للكفر لما رقض تقتله لعنة الله عليك في الدنيا قبل الاخرة.
قلبي على ولدي وقلب ولدي على حجر، مسكين هالاب ، راح ينقذ بناته وما كان عارف انها نهايته على أيديهم
هذا اكبر دليل على انهم يهود مستحيل يكونون مسلمين ويدينون بدين الرحمه والتسامح أين هي صله الرحم وبر الوالدين عذابهم جهنم وبئس المصير هم ومن يشد على أيديهم الله يعينو كيف كان شعوره بس احس ان ابنه وقطعه منه غدر به وسلمه للوحوش البريه المتعطشة للدماء
بعيداً عن كل شيء الابن خلص من شرب كأس من الدماء مرة تعود عليه….
بس ستات الحسن الابنتين شو شعورهما بعد قتل الوالد( اكيد غرر بهما وهما على يقين بأنهما على حق بس بعد ما حصل لابيهما ؟؟؟؟!!!!ماهي حجتهما؟؟؟؟!!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله
الى ام محمد انهم مسلمين ويدينون بدين الارهاب المحمدي كفى نفاق واليهود لا يفعلون هكذا لان دينهم دين الرحمة وليس دينكي ا
ال فستق ال
Allah yarahmou (hasbi-ya-llah wa nî3ma lwakil, fi-9atl l’abriya là-dhanba lahoum
الى الي كاتب اسمه غلط طلعبد الله انت واحد جاهل السلام دين الرحمه وليس اليهود يا متخلف تبا لك ولاشكالك واحد متخلف
قتل والده غدرا…قمة الدناءة والوحشية.
روي عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: (جاء رجل إلى رسول الله فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله : ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما)
ابشع وأشنع جريمة !!! يالله اخر الزمان
الله يرحمو ويغفر له ،،،، خلص الكلام 🙁
لعنة الله عليهم ، الله يرحم هدا الشهيد البطل.
ila mohamad
din elislam entshar b7ad elsaif
elsaif 3la 3alm els3udia
elsaif ramz l7zb allah
w m7md ghza bladna ghazu w i7tlam ghbta fja2a enqad 3la elnas
aslem taslam
wJU3L RZQY T7T ZUL RM7Y
LO KAN DIN RA7MA WEN 7QUQNA KAQLIIAT BBNA2 KNA2ES WALLA BTA3KU GHER RBNA AKID
LEN DINNA DIN M7BBA W TSAMO7
ELDLIL
KOL EMUSLMIN YHRBUN LLGHARB ELLI WWD3 QWANINU ELRHBAN WELRAHBAT W BNU MDARS W3LLMU
WA3U MA7BA
LESH ELMUSLMIN LA YHRBUN LLS3UDEA E
ELSURIIUN ELMU3ZBUN WKOL MIN HWA JA2E3
YZHB LLBLAD ELGHRBIE
BLAD ELKFFAR
RU7U LBLADKON ELGHNIE ELISLAMIE
له يا جماعة ما حدن يجيب سيرة داعش
هي دول الإسلام الحقيقي( عند بعض العالم)
ما هيك أو أنا غلطانة