كشفت مصادر أميركية وإسرائيلية متطابقة لـ”العربية”، أن الحصة الكبرى من البحث في لقاء القمة الأميركية الإسرائيلية، تركزت حول مستقبل سوريا.
وفي اللقاء الذي استمر لساعتين ونصف بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي، طالب بنيامين نتنياهو من الجانب الأميركي، ضمان تمثيل النظام السوري الحالي في أي اتفاق لأي حل سياسي محتمل حول سوريا.
وعلمت “العربية”، أن الجانب الإسرائيلي عبر للرئيس أوباما عن اشتراطه التنسيق الرسمي الأميركي الإيراني والروسي الإيراني، لضمان تحديد أنواع وكميات أي أسلحة إيرانية قد ترد إلى سوريا قبيل أو أثناء أي مرحلة انتقالية يمكن التوصل إليها حول سوريا.
إسرائيل تقر: نقيم علاقات مع النصرة
ورداً على تساؤلات الجانب الأميركي عن طبيعة العلاقة الخاصة التي نشأت بين الأمن الإسرائيلي وجبهة النصرة على حدود الجولان السوري المحتل، كان التفسير الإسرائيلي أن إسرائيل فعلا تقيم علاقة خاصة مع مجموعات تابعة لجبهة النصرة على الحدود، من الجانب السوري، و دافع نتنياهو عن هذه العلاقة، بقوله، إنها لضمان أمن إسرائيل، و ليس لتعزيز قدرات جبهة النصرة.
وسيجتمع رئيس الوزراء الإسرائيلي مع وزير الخارجية الأميركي الثلاثاء، بالتوافق مع الرئيس أوباما، لنقل وجهة النظر الإسرائيلية حول سوريا إلى جون كيري، قبيل أيام قليلة من انعقاد الجولة الثانية من اجتماعات فيينا حول سوريا.
لا ولو اكيد عمتمزحوا
اسرائيل وجبهة النُصره !!!
العب غيرها يا شاطر و انت عارف ان جبهة النُصره هي من تُحقق الانجازات الكُبرى بمُحافضة درعا وبكلامك هذا تُريد ان تزرع الشك بقلوب الناس ان النصره واسرائيل سيم سيم على قولة البنغاليين ( مُتفاهمين ) .
ملعوبه يا نتن
معك حق لازم تضمنوا بقاء جزء من نظام بشورة عميلكم رح تزعلوا عليه بس يرحل لجهنم عن قريب لانه ما رح تلاقوا خاين متله يحمي حدودكم ..اما حديثكم عن جبهة النصرة فهو محاولة فاشلة لتشويهها وتشكيك السوريين فيها لأنها عم تحقق انتصارات على الأرض ضد عميلهم ….تحياتي اخي ابو ناشي
اسرائيل اشرف من هالنظام الطائفي النجس و الفلسطينيين يشهدوا على هالشي (مش فلسطيني عباس و دحلان و أفلام الXxl مع ليفني)