عادت بلقيس نزار قباني إلى الواجهة مجدداً بعد أعوام من رحيلها، بسبب تداول مستخدمين على شبكات التواصل الإجتماعي صورة قبرها، وما كتب قباني عليه.
وجاء في الصورة: “بلقيس../ يا عطراً بذاكرتي../ يا زوجتي.. وجبهتي.. وقصيدتي/ نامي بحفظ الله… أيتها الجميلة/ فالشعر بعدك مستحيل../ والأنوثة مستحيلة”.
وقتلت بلقيس في عام 1981 في تفجير السفارة العراقية في بيروت. وتحدث قبّاني سابقاً عن تلك اللحظة قائلاً: “كنت في مكتبي بشارع الحمراء حين سمعت صوت انفجار زلزلني من الوريد إلى الوريد ولا أدري كيف نطقت ساعتها: ياساتر يارب.. بعدها جاء من ينعي إلي الخبر.. السفارة العراقية نسفوها.. قلت بتلقائية بلقيس راحت.. شظايا الكلمات مازالت داخل جسدي.. أحسست أن بلقيس سوف تحتجب عن الحياة إلى الابد، وتتركني في بيروت ومن حولي بقاياه، كانت بلقيس واحة حياتي وملاذي وهوويتي وأقلامي”. وقد نظم نزار قباني قصيدة رثاء تعد من اطول ماكتب لها، وهي قصيدة “بلقيس”.
يعني كيف وحده ست عاشت وعشقت وخلّفت من شخص ، وما قدرت طول حياتها تصارحو إنّا كانت مناضله فلسطينية !؟!؟
برأيك يا مواطن عربي مسلم ، هيدي خيانه او معصيه زوج ، ولا شو بالضبط !؟!؟
تحياتي لكل العراقيات بنورت وخصوصي “بنت الرافدين الحلوه القويّه ”
و see you نورت
تسلمي حبيبتي نيفين 🙂 هههههه ضحكتني كلمة قوية !!!!