اجتمع آلاف من الناس يوم الإثنين17 تشرين الثاني/ نوفمبر في أحد المجمعات التجارية في مدينة سيدني، في استراليا، بانتظار نجمتي تلفزيون الواقع وعارضتي الأزياء كندال وكايلي جينير، وهما شقيقتا كيم كارداشيان من الوالدة.
ظهور الأختين في المجمّع التجاري جاء ضمن حملتهما التسويقيّة لمجموعتهما الجديدة من الثياب، التي كان الجميع ينتظر بلهفة الإعلان عنها، ما عدا فتاة واحدة لم تتواجد في الحدث لترى النجمتين أو ثيابهما. كانت الفتاة البالغة من العمر 25 عامًا تقف في أحد طوابق المجمع، فاستغلّت وجود المسرح في الطابق الأرضي لتعبّر عن غضبها من وجودهما في مدينتها برمي البيض عليهما.
لكن لسوء حظّ الفتاة الغاضبة، لم تصب ضرباتها ـ المقدّر عددها بثلاث ـ الهدف، ولكنّها كانت كافية لتأخير حدث الموضة ذاك حوالي 45 دقيقة، حيث تمّ تعزيز الإجراءات الأمنية لحماية الأختين من أي اعتداءات مشابهة لاحقة عبر نصب ستائر حول المسرح وإبقاء مظلات عليه لتجنّب اعتداء من “مندسّ” آخر بين المعجبين في الطوابق العلويّة.
وعلى أثر ذلك، ألقت شرطة مدينة سيدني القبض على الفتاة لأنّها قامت بتصرّف مهين على مشهد من الناس، حسب ما وُصف فعلها، كما وجّهت لها تهمة الاعتداء على الشرطة بسبب مقاومتها للشرطيّ الذي ألقى القبض عليها، وتمّ إخراجها لاحقًا بسند كفالة.
غلطتكن تركتم دول الخليج وتوجهتم الى استراليا
ههههه لو كنّ في دبي لرُشقوا بالورود
عائلة وسخة الأب متحول جنسي والأم عمرها 70 ولكنها مراهقة والبنات عاهرات زانيات عاريات
ماتنسي كيم كانت ممثلة افلام اباحية سابقاً
هم ناقصين زناخة