حظيت رسالة نشرتها شابة مسلمة عبر صفحتها على فيسبوك وتتوجه فيها إلى المرشح الجمهوري في الانتخابات الأميركية المقبلة دونالد ترامب، على خلفية تأييده لفكرة عمل هويات خاصة بالمسلمين في أمريكا، بانتشار واسع على الشبكات الاجتماعية وتبادلها عشرات الآلاف حول العالم. الشابة المسلمة تدعى مروى بالكر (22 عاماً) وهي من ولاية كاليفورنيا الأميركية، تقول في رسالتها متوجهة إلى ترامب:
“عزيزي دونالد ترامب..
اسمي مروة وأنا مسلمة. سمعت أنك تريدنا أن نبدأ بوضع شارات تشير إلى كوننا مسلمين، حسناً؛ قررت أن أختار واحدة لنفسي. ليس سهلاً تمييزي كـ #مسلمة من مظهري، لذا شارتي الجديدة ستمكنني من كشف مَنْ أكون بكل فخر.
اخترت علامة السلام لأنها تمثل إسلامي. ذاك الدين الذي علمني أن أرفض #الظلم وأن أتوق إلى الوحدة، الدين الذي علمني أن قتل حياة بريئة يعادل قتل الناس جميعاً.
سمعت أيضا أنك تريد أن تتعقبنا. عظيم! يمكنك أن ترافقني في المشاوير التي أقضيها للتعريف بالسرطان في مدرسة الحي، أو يمكنك أن تلاحقني إلى مكان عملي، حيث وظيفتي هي نشر السعادة بين الناس.
بمقدورك أيضاً أن ترى كيف يقدّم مسجد الحيّ الساندويتش للمشردين، وكيف يقيم مآدب للناس من كل الأديان، حيث الجميع مرحّبٌ به. ربما حينها تعرف أن كوني مسلمة لا يجعلني أقل أميركيةً منك، وربما إذا تسنى لك تتبع خطواتي، أن ترى أنني لست أقل إنسانية منك.
السلام عليكم.”
وكان المرشح الجمهوري أبدى تأييده لفكرة إنشاء قاعدة بيانات إلزامية لتعقب المسلمين في جميع الولايات الأميركية خلال حديثه مع موقع “ياهو”.ولم تكن رسالة بالكر الوحيدة التي لاقت تفاعلاً كبيراً على الشبكات الاجتماعية رداً على تصريحات ترامب.
طيب رشيد، وهو جندي سابق بسلاح المارينز الأميركي، والذي يفتخر بإسلامه، كان قد نشر أيضاً عبر تويتر بطاقة هويته العسكرية حينما كان في المارينز، وتحدى الجندي السابق ترامب قائلاً “أنا أحمل بالفعل هوية خاصة، أين هويتك أنت؟”.
برافوا ،،،
أصلا صارت مكشوفة ومعروفة كل التهم والإرهاب والمشاكل يلبسوها للمسلمين حتى العالم يكره الاسلام ويخاف منه
اللهم أعز الاسلام والمسلمين بعزتك وقوتك
اللهم أعز الاسلام والمسلمين بعزتك وقوتك .اللهم امين
امين
اللهم امين
المسلم اذا قتل مسلماً فانه قتل الناس جميعاً صلحي العبارة رجاءً
ديلاه عيني إبداعاتك متطلع الا بمواضيع الدين !!!!! ( كلمن على دينه الله يعينه )
كلام ل قالته أصبح للأسف مستهلك و ما جابت شي غير أنها ظهرت في
موضع دفاعي ع كل حال الله يجزيها ع قد نيتها
………. نريد ان نحدث التغيير ,, نطبق تعاليم ديننا
.. لا أكثر ولا أقل
ولنتوقف عن محاولة إثبات ”أننا أمريكيون” أو ”فرنسيون” أو … ”سنبقى بنظرهم مواطنين من الدرجة 2”
و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم