نشرت السلطات المصرية قوات كبيرة من الجيش والشرطة في ميادين القاهرة والمحافظات الأخرى، وقطعت جزئيا حركة القطارات تحسبا لمظاهرات مناوئة للنظام الحاكم في الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير, في حين دعا ناشطون على مواقع التواصل الى النزول الى الميادين لأحياء الثورة..

وأغلقت السلطات الطرق المؤدية إلى ميدان التحرير في القاهرة بعربات الجيش والشرطة, كما تقرر غلق محطات المترو المؤدية إلى الميدان خشية خروج مظاهرات في ذكرى الثورة اليوم.

وزار وزير الداخلية مجدي عبد الغفار أمس ميدان التحرير لتفقد الإجراءات الأمنية التي يشهدها الميدان وميادين أخرى في القاهرة والمحافظات المختلفة.

كما حذر الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الأحد ضمنيا من التظاهر، وقال إن الديمقراطية تُبنى بشكل متدرج. وأضاف أن ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 “مسار تم تصحيحه” لاحقا في 30 يونيو/حزيران 2013, في إشارة إلى المظاهرات التي سبقت الإطاحة بالرئيس محمد مرسي يوم 3 يوليو/تموز من العام نفسه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. سكان القصور في مستعمرة سكان القبور، لن تقوم قائمة لهذه الأمة البائسة (أمة هيفا) الا بفعس هؤلاء الانذال من الشام لارض الكنانة.

  2. حقا أصبحنا في آخر الزمان، زمان ينطبق عليه حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلّم ):
    {سيأتي على الناس سنوات خدّاعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة.. قيل وما الرويبضة يا رسول الله؟ .. قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة}.

    يقول شيخ الإسلام بن تيمية: (من لم يقبل بالحق ابتلاه الله بقبول الباطل)
    ويقول الشهيد سيد قطب: (من لم يدفع ثمن الجهاد فسوف يدفع ثمن القعود)

    ولإننا في مصر …فكأنما كتب علينا أن نستبدل الذي هو خير بالذي هو أدنى مثل ما كتب في القرآن

    ( اتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير * ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ )

    فأستبدل العبيد الأغبياء الرئيس الطيب محمد مرسي
    ,ثم أتوا بالذي هو شر
    برئيس المخابرات المخطط والمدبر لموقعة الجمل مع مرتضى منصور
    فمن هو الخسيسي …. لماذا هناك تكتم تام لمعرفة أصله وعائلته
    وهل يعقل أن يتم تدريب رئيس المخابرات للجيش المصري في أمريكا
    .

    نحن أمام هيكل خاوي
    الجهل والسفاهة احتلا في شخصيته الحيز الأكبر..

    وما رأيناه على شاشة ونسمعه ”
    ” إن دل على شيء، إنما يدل على فراغ سلته الأخلاقية والثقافية والسياسية،
    حياتك كلها عشتها وعملك هو التجسس على الناس وحتى على زملائك في العمل ..تكتب التقارير وتستلم اخبار تجسسهم

    التجسس والمكر والخبث يملأ فراغ عقله..
    لكن هيهات أن نسمح لك بأن تملي فراغ عقلك وسواد قلبك بما يسيء لديننا الحنيف..

    عار عليه أن تكون مسلما وعار على حلفائك وأعوانك ومن يهللوا لك ويسبحوا بحمدك أن يبقوا في صفك
    ، بعد هذا التطاول على عقيدتنا الاسلامية السمحاء..

    صحيح أننا جميعا نعلم أن لا وزن لك في عالم الانجازات، سوى النجاح في الخيانه والغدر والفنكوش وجهاز الكفته ومشاريع عربات الخضار والمليون وحده الوهمية والتفريعه الفنكوشية وتوكتوك للشباب بأموال السراب من المليارات الوهميه المؤتمر الأقتصادي وما تم نهبه من تبرعات دول الخليج .
    .
    لايستطيع أحد أن يفتح فمه
    فقط الشرفاء المخلصين لمصر
    مهما ذاد من ظلمه وطغيانه والقبض من يد من حديد على الأصاوات الحرة

    فلن نخاف منك ولا من أعوانك الفاسدين الخائنين سارقين أموال مصر وناهبين مليارات الخليج ..ولا أحد يجرؤ أن يحاسبك ويسألك أين تم صرف هذه الأموال أو يناقش ميزانية الجيش المحتل للخير مصر
    .
    وليعلم الجميع أنه لم ينجح هذا الخائن الغدار إلا بواسطة الغافلين والمنافقين ومن عمى قلوبهم والنصارى واهل النفوذ اللصوص والمرتشين واهل الفن العاهر والفاسدين
    لم ينجح الباطل إلا بسبب هولاء الأغبياء أصحاب القلوب المريضة
    ومن يدعي الحياد فإنه متردد بين الحق والباطل, والهدى والضلال, والخطأ والصواب؛ والخير والشر؛ والحياد في أمر الحق والباطل مسألة غير واردة إطلاقا
    (فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال…)
    فالمحايد والساكت ورافض إنكار المنكر شخص لم ينصر الباطل بشكل مباشر ولكنه خذل الحق وأعان عليه وقلل سواده وأخر نصرته وفتن أهله ولبس على الناس في أمره وأضل نفسه وغيره ببعده عن جادة الطريق.
    فصحح وجهتك، وأصلح بوصلتك، وجدد نيتك، واعلم أنه لن يكون في كون الله إلا ما يريده الله فيمهلنا ويختبرنا ويقيم علينا الحجة، ويشهد علينا جوارحنا ليميز الخبيث من الطيب،
    (يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله)

    .
    فصاحب القلب المريض يستحق الشفقة والرأفة والعطف ونخشى عليه أن يلقى الله مفرط مغيب مناصر للباطل وأهله بسكوته عن الحق وحياده المزعوم
    يقول علي بن أبي طالب رضى الله عنه:
    (حين سكت أهل الحق عن الباطل توهم أهل الباطل أنهم على حق).

    قام بأختطاف رئيس مصر المنتخب محمد مرسي في مكان لم يكن يعلمه احد لمدة شهر وكأننا في المافيا

    حتى الأن لم يجعلوه يخرج ويتكلم بحرية للدفاع عن نفسه أمام شعبه
    ,
    وكان كل شئ مرتب …. والخطة جاهزة قبل شهور …
    .
    بالله عليكم …. هل هذا عدل أم نحن أمام أحتلال غاشم من العسكر في دولة تديرها المخابرات
    أنتبهوا يرحمكم الله
    ولو كان الخسيسي على حق … . لأحضر الرئيس مرسي وواجه علانية على الهواء مباشرة حتى ولو تم ذلك في منطقة عسكرية تحت سيطرة الجيش
    .
    .
    ألم تسألوا أنفسكم …لماذا حتى الأن … مانعين الرئيس مرسي من الكلام

    حتى في المحكمة قفص زجاجي….. حتى لايسمعه أحد
    لا أعلم لماذا كل هذه الكراهية لهذا الرجل الطيب
    ماذا فعل لكم …هل أذى أحد منكم
    .
    لايمكن أن أقتنع أن مجرد تصديق ما تسمعوه من الفضائيات المضلله يجعلكم تكرهون هذا الرجل كل هذه الكراهية ….هناك شئ ما خطأ
    ربما هي القلوب …القلوب المريضة التي عماها الله عن الحق وأصحابه
    فجعلتهم يقفوا مع الباطل ويناصروه ضد الحق ورجاله …لإن المضغة فاسده

    .

    ( اللهم عليك بكل من يريد الخراب والدمار لمصر … وانتقم من كل من سفك دم مصري أو حرض أو أشاع أو شارك أو أمر بالقتل ..وأفضحه واكشف زيفه وخداعه أمام الشعب يارب العالمين )

    اللهم بلغنا …اللهم فأشهد عليه وعلى عبيده الأغبياء الطيبون

  3. الموضوع بسيط النظام فاشل وبيسقط لوحده رغم توقف المظاهرات من شهور.
    سيبوه هو بيقع لوحده”.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *