علق الإعلامي السوري فيصل القاسم على قرار السعودية وقف مساعداتها العسكرية للجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي, معتبراً القرار بالضربة القاصمة للبنان.
وقال “القاسم” فى منشور له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” : “الضربة السعودية القاصمة للبنان بحرمانه من ثلاثة مليارات للجيش اللبناني ومليار لقوى الأمن الداخلي وإغلاق البنك الأهلي في لبنان تأتي في وقت يعاني فيه حزب الله ضائقة مالية لم يسبق لها مثيل”.
وأضاف فى منشور أخر “هل يتوقف العقاب السعودي للبنان فقط عند قطع المليارات المخصصة للجيش والأمن اللبناني؟ أم….”.والجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية قد أعلنت أمس الجمعة، أنها قررت قطع مساعدات بمليارات الدولارات عن لبنان بسبب مواقف “حزب الله”، مؤكدة في الوقت نفسه وقوفها بجانب الشعب اللبناني.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. يالله ان كان الحكومه فيها خير لشعبها تقطع أيد حزب الشيطان من التدخلات الخارجيه والداخليه بالبنان منشان ترجع المملكة المساعدات والله وطلعتوا فشنك يا حكومه …

  2. فشرت لبنان مع صغر حجمه بس فعله كبير وما بهمنا يكفينا شرفا اننا لسنا عبيد الصهيونيه وما بهم شي تاني

  3. متل عادتك يا فيصل ضربت فأوجعت ..من امبارح الهجوم على حزبالة من غالبية اللبنانيين انه هو السبب وهو عم يدافع عن نفسه ويدعي انه بسبب التقشف قطعوا المعونة وقال هنن عم يدعمواالإرهاب بهالقرار …مو بسبب طولة لسان زميرة الدجال و نباحه على السعودية كل ما امرته سيدته ايران و لا بسبب انه الجيش والأمن مخترق من اتباع حزبالة بس اهم شي انه هنن لسه عم يقولوا عن حالهم شرفاء ومماتعين ومقاولين ضد اسرائيل 🙂

  4. سعودية بلد قذر وهم من صنعوا التطرف والتشدد والارهاب الاسلامي ووزعوه للعالم

  5. حزب ابناء الز نى
    لا يملك الشجاعة لتحمل المؤلية والتعويض
    وهذا من مصلحتة حتى يحكم
    لبنان كقوة وحيدة.

  6. حزب الله اللقيط التقطه اللبنانيون وربوه وكبروه فلما اشتد عوده انقلب عليهم ورماهم بسهام الغدر وحول لبنان لسواد ولطم وصراخ لبنان الكتاب والعلم صارت مناحة واصبح حزب طوط هو المسؤول عن سياسة لبنان وحكومة لبنان وهل هناك دليل اكبر من فراغ كرسي رئيس الجمهورية وصدق من قال
    اذا مان الطباع طباع سوء فلا ادب يفيد ولا حليب
    وقصتها تشبه قصة حزب اللات مع لبنان الاسير ويكرم الذئب فهو اشرف واطهر وانقى من حزب حسن تحشيش واليكم القصة

    يحكى أن اعرابيةً وجدت في البادية جرو ذئب صغير قد ولد للتو، فحنّت عليه وأخذته وربته .. وكانت تطعمه من حليب شاةٍ عندها .. وكانت الشاة بمثابة الام لذلك الذئب ، وبعد مرور الوقت عادت الاعرابية يوما لبيتها فوجدت الذئب قد هجم على الشاة واكلها .. فحزنت الاعرابية على صنيع الذئب اللئيم الذي عرف طبعه بالفطرة .. فأنشدت بحزنٍ تقول :

    أكلتَ شويهتي وفجعت قلبي
    وأنت لشاتنا ولدٌ ربيبُ

    غُذيتَ بدَرِّها ورَبَيت فينا
    فمن أنباكَ أن اباكَ ذيبُ ؟!!

    إذا كان الطباع طباعُ سوءٍ
    فلا أدبٌ يفيدُ ولا حليب

  7. الجزيره والقائمين عليها والبلد الي موجوده فيها عباره عن فرقع لوز

  8. لله ذركم ياسعودييين كم انتم دوله بحق حقيقة تحكمون بما انزل الله والضرب بالسيف ولا يخافون في الله لومة لائم تعلمو من عرب الجزيره العربية دروس في دروس الضربة القاصمة

  9. مرحبا احمد
    إحدى المرات قرات تعليق لك عن الملك وإحترمتك لدفاعك وطريقه كلامك عنه وتبريرك لجهله بمعنى (الاميه ) ولو بقدر ارجع لتعليقك كمان كنت بحب عيد قراته ..
    الفكره يا احمد بتقدر تنتقد لبنان ما عندي مشكله وبحترم وجه نظرك بس لا انت ولا غيرك بتقدر وبشخطه قلم تلغي تاريخه الذي يمتد لاكثر من 7000 سنه وبكل حضاراته وثقافته وبطريقتك سمحلي قولك عم تستهزء وعم تخلط بين حضاره لبنان وسياسته وهيدا ما لح ياثر على تاريخنا ..

    معلومات قراتها من مده علاقة قديمة بالسعودية وحبيت انقلها لك خاصةً تعود إلى زمن مؤسسها الملك عبدالعزيز، فقد كان له مستشار شهير هو (اللبناني فؤاد حمزة) الكاتب والدبلوماسي والباحث الذي بدأ في 1926 مترجما خاص للملك، ثم أصبح وزيره وأول سفرائه ومستشاره حتى وفاته بعد 26 سنة في بيروت.

    اول سفير سعودي ومستشار للملك والقائم على شؤون الخارجيه السعوديه وبعدها وكيلا لها، وتلاها بتقدير خاص من الملك الذي منحه الجنسية السعودية مع لقب سفير، وكان أول منصب سفير ((للمملكة الناشئة))
    بعدها عينه الملك وزير دولة، ثم وزيرا مفوضا في باريس، وبالمنصب نفسه فيما بعد بأنقرة، ثم شغل المنصب الأهم، وهو مستشار للملك الذي أوفده في مهمات دبلوماسية عدة بالخارج، منها إلى أوروبا والولايات المتحدة “للتعريف بسياسة المملكة ومنهجها” وهذه المعلومات مطابقه لموقع ويكيبيديا ” وبمعلومات منشورة متفرقة في وسائل إعلام سعودية بشكل خاص.
    يتبع

  10. وأوصى بمكتبته لدارة الملك عبدالعزيز
    من المعلومات الأرشيفية أيضا أن فؤاد حمزة، المؤلف لثلاثة كتب عن #السعودية ، شارك برئاسة الملك عبدالعزيز في مؤتمر “لوبن” للتفاوض مع عاهل العراق، الملك فيصل. كما تولى مفاوضات وصاغ اتفاقيات ونفذ مهمات خاصة، إلى درجة أصبح معها ملما بالصورة الحقيقية لشخصية الملك ومشاريعه وما ينويه، وتطورت علاقته به لتتفرع إلى علاقات وثيقة أقامها مع أمراء البيت السعودي.
    واعتل فؤاد حمزة بمرض القلب الذي حمله على طلب العلاج في بيروت، وفيها عام 1951 توفي بعمر 52 سنة، في وقت كان ينهي فيه كتابا ألفه عن الآثار في السعودية، وأوصى بتقديم مكتبته التي كانت تحتوي على (( 1257 كتابا )) وتضم مجموعات نادرة من المؤلفات هدية إلى مكتبة دارة الملك عبدالعزيز، إلا أنه ترك أيضا وثائق مهمة وصوراً ومذكرات.

    وقبل7 سنوات، حين كان الملك سلمان أميراً للرياض ورئيساً لمجلس إدارة “دارة #الملك_عبد_العزيز ، زاره في مكتبه أحد أبناء فؤاد حمزة، وهو الدكتور عمر الذي قدم إليه في مارس 2008 ما تركه والده من وثائق ومذكرات “ترتبط كمصادر بتاريخ الملك عبدالعزيز والمملكة”
    وشكره أمير الرياض آنذاك على مبادرته، وقال له: “إن ما قدمته أسرة فؤاد حمزة يعد امتدادا لما بذله، رحمه الله، للوطن، وإضافة مهمة لمصادر المعلومات التاريخية في دارة الملك عبدالعزيز، وستجد كل العناية والاهتمام من مركز الوثائق والمخطوطات في الدارة”، على حد تعبير الأمير الذي نراه في الصورة وهو يقلده وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى تقديراً له ولأبيه ..
    تحياتي لك ونهارك سعيد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *