تداولت وسائل التواصل الاجتماعي في تركيا على نحو كثيف صورة “سيلفي” التقطها طيار تركي مع طيارين سعوديين أثناء المناورات العسكرية الجوية المشتركة التي قامت بها القوات الجوية السعودية والتركية بالقرب من مدينة قونيا وسط تركيا.

حيث قام طيار تركي بالتقاط الصورة من داخل طائرته (إف 16) عندما كانت تحلق جنبا إلى جنب مع سرب من الطائرات السعودية في مدينة قونيا، وهي الصورة التي أشعلت وسائل التواصل الاجتماعي التركي ولقيت الكثير من الانتشار.

ويظهر في الصورة التي نشرها المحلل الأمني التركي “متن غورجان” صباح السبت وجه الطيار التركي ومن خلفه طائرتان سعوديتان من طراز (إف 15).

وقبل أيام تحدثت مصادر عن نشر طائرات عسكرية سعودية فغي قاعدة إنجيرليك التركية، وذلك طمن التحالف الاستراتيجي الذي أعلن بين البلدين الشهر الماضي.

وتبين أن الطائرات السعودية لم تصل لقاعدة إنجيرليك، بل وصلت لمدينة قونيا وسط البلاد لغرض التدريب، كما أشارت مصادر رسمية.

وأضافت صحيفة يني شفق التركية أن الطائرات السعودية الموجودة في مدينة قونيا ستعود للسعودية، على أن يتم إرسال أربع طائرات سعودية من طراز (إف 15) إلى قاعدة إنجيرلك الأسبوع القادم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. فوق هام السحب يااغلى بلد
    مجدك لقدام وامجادك بعد
    حفظ الله قواتنا المسلحة

  2. هههههههههههه قبضايات
    هلاً بتقلهم امريكا رجعوا لبلادكم بتلاقيهم متل الصراصير رجعوا هههههههه
    وكمااان بالصرماااية هههههه

    1. متل ما طلعت فشار الكلب من لبنان بل جزمة المعفنة وكمان انتي وفشارك الكلب وحسون الدب صرامي باقدام الايرانيين

      1. هل انا وجهت لك اي تعليق لحتى عم توجه لي
        هل انا غلطت في حقك حتى عم تغلط فيني
        بس لح رد عليك بتعليق صغير انت وكل عيلتك وخصوصاً امك صرماية وكندرة برجلي ….

  3. واااو شو هالانجاز ؟ سيلفي وباجواء سوريه !!
    ما بقى غير جزر القمر والبحرين الي ما دخلت الاجواء السوريه !
    لكن هذا السيلفي ما منع الموت للشعب السوري وما منع طيارات بشار من رمي البراميل على الشعب المسكين الا اذا كان هذا السيلفي للذكرى فهُنا يختلف الامر .
    برافووو في تقدم

  4. -يا إما أنه ”’شووو لإستعراض العضلات””
    -أو فعلا سيهاجمون الشام (بعد فشلهم في حرب دخلت عامها ال5) إذا إنضم إليهم الناتووو فهي الحرب العالمية 3!
    -أو يتركهم الناتووو بل و يدفع بهم الى حتفهم كما تخلى عن حلفائه من قبل!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *