شهد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حملة نشطة في الساعات الأخيرة تناولت زيارة رئيس الحكومة التركية أحمد داود أوغلو لطهران، في الوقت الذي تكثف فيه السعودية حملتها لمواجهة النفوذ الإيراني السلبي في المنطقة.
وسخر كثير من المغردين من بعض السعوديين الذين روجوا للتعاون مع أردوغان باعتباره زعيما وحليفا وداعما للمواقف العربية في مواجهة التغلغل الإيراني.
وطالت التعليقات أيضا بالنقد من روجوا لأهمية الإخوان وضرورة التحالف معهم.
وربطت كثير من التعليقات والردود بين أردوغان والإخوان في الانتهازية وتقديم المصلحة الآنية على المبدأ.
وتوارت بسرعة تغريدات بعض الحسابات المؤيدة لأردوغان والإخوان بعدما حاولت على استحياء القول بأن التعاون التركي الإيراني قد يكون مفيدا للمنطقة.
وتوسعت الردود على التغريدات في انتقاد أردوغان وسياساته من سعيه للتعاون مع إسرائيل إلى اتهامه باستغلال المأساة الإنسانية للسوريين لتحقيق مصالح مادية وسياسية.
كما ربط آخرون بين أردوغان وحركة حماس وغيرها من التنظيمات التي تدعمها إيران في المنطقة.
عزلة تركيّا عربيا تقودها لإيران المُعادية للسعوديّة.
لان الشعب السعودي متعود على الطاعة ولا يعرف الحرية وانه تعود على الذل ولذا من الصعب علية ان يتقبل قرارات مخالفة لحكام وجلاوزت السعودية فتعودوا على الطاعة العمياء وعدم مخالفة الحاكم فاصبحوا مثلهم مثل الببغاء يرددون مايقوله الحاكم فاليوم ضد تركية ومحمد العريفي ولننتظر سيكونوا ضد مين غدا
الاخوان عرقلوا نهضة امتنا العربية والاسلامية
بياعين كلام تجار دين