غم أن النجم عمرو مصطفى لم يتوقف يوماً عن الكلام في السياسة منذ قيام ثورة 25 يناير 2011، لكنه فاجأ الجميع مؤخراً بقرار انسحابه من عالم السياسة.
عمرو كتب عبر صفحته على فايسبوك: “الواحد اتكلم فى السياسة خمس سنوات فقط مرض وراح من مستشفى إلى آخر… ولحد دلوقتي مش عارف نتيجة التحاليل ايه… لحد امتى الحرب؟… لحد امتى مفيش واحد بينطق يقول الحمد لله؟ لحد امتى؟”.
وأضاف: “لدي طفلان وغير مستفيد من بعيد او قريب من دفاعي عن أي شخص… الحاجة الوحيدة الحقيقية إني أرى ناس تقطع في وطنها بسكين حاد جدااااااا وتستمع لمجموعة من الأشخاص ممن هم خارج الوطن… وأقولها للمرة الألف: أنتم من ستدفعون ثمن هذه الفتنة.”
وانهى كلامه قائلاً : “أعدكم بأني لن أتحدث مرة أخرى وسأترك البوست ليكون في ذاكرتكم”.