اعترفت مُدرسة روسية باغتصاب تلميذها القاصر في سرير والديه بمنطقة فولغوغراد الروسية، بعد تعليمه دروسا جنسية.
وحسب وكالة سبوتنيك الروسية، فإن المعلمة ذي 28 عاما اتهمتها المحكمة بـ”الجماع الجنسي مع شخص دون السادس عشرة من العمر، وأفعال غير لائقة ترتكب ضد الشخص نفسه”.
وذكرت “سبوتنيك” أن القصة بدأت في إحدى مدارس مدينة الفولغا، كاشفة أن علاقة الحب بين المدرسة والتلميذ بدأت في فبراير واستغرقت شهرا واحدا، لافتة إلى أن والدة الصبي ذي 15 عاما اكتشفت علاقتهما بالصدفة، بعدما قرأت المراسلات بين الشاب ومدرسته على الشبكات الاجتماعية، مما حدا بها للاتصال بالجهات المختصة لاتخاذ اللازم ضد المعلمة.