في أول حوار له بعد خروجه من السجن، عقب قضاء مدة 6 أشهر، وهي مدة الحبس في قضية تعاطي مخدر “الترامادول”، تحدث الفنان أحمد عزمي عن أصعب الأشياء التي مر بها خلال الفترة الماضية.
وقال أحمد عزمي إن أصعب شيء مر به لم يكن السجن، بكل كان بعده وفراقه عن ابنه وانفصاله عن زوجته، وعدم تواصله معها أو مع ابنه منذ فترة طويلة، ووصف هذا الأمر بأنه بمثابة الإعدام له.
وتابع أحمد خلال حواره مع الاعلامي وائل الإبراشي، أنه في السجن كان ممنوعا عنه الزيارات ولم يستطع التواصل مع زوجته، وهو يقدرها كثيرا فهي صاحبة الفضل في كل نجاح عاشه.
أما عن انفصالها عنه في أزمته، قال إن المواقع الألكترونية كتبت الكثير من الأخبار الخاطئة، هي لم تتحملها وهو يقدر ذلك، فقيل إنه عندما تم القبض عليه وبحوزته أقراص ترامادول، كانت معه زوجته التي تزوجها عرفيا، وبعدها قيل أنها زوجته والدة ابنه، كما قيل أن لها قضايا وملفات في الآداب، وهي لم تتحمل كل ما كتب وطلبت الطلاق، ووافق هو على الفور كنوع من حمايتها وإخراجها من هذه المشكلة، ومنذ ذلك الحين لم يتواصل معها كما أنها قامت بتغيير رقم هاتفها، وسيحاول في الأيام المقبلة أن يتواصل معها عن طريق الأصدقاء.
ووجه أحمد رسالة لآدم ابنه وطليقته دينا والتي يتمنى أن تعود له مجددا، وقال لابنه لا تخف أنا موجود، وإن شاء الله كما كنت فخور بي في السابق ستعود مجددا وتفتخر بي، ووصي والدتك عليا.
الله يهدي هالشباب ويعبد هذه السموم عنهم يا رب…
اذا كان تغيير الماضي امر مستحيل
لكن الحاضر والمستقبل لاء
حبيبتي محايدة ،،،، كيفك
ان شاءالله ماظل كثير ،،، الله يقومك ب السلامة
الله يسلمك يا رب…
اي ما طول ..بس إجاني من اسبوع التهابات بأذني وعم موت ..والحكيم ما عّم يقبل يساعدني بشي ،لان انا عنديhigh risk
قلتهم خلصت٣٧ وهلا ب باخر ٣٨ ،يعني الجنين full term ما في خطر ..بدواء او شي مساعدة ما قبلوا ابداً..):??
حبيبتي محايدة ،،، بعد الشر عليكي
سلامتك من الوجع ،،،،الله يشفيكي و تقومي ب السلامة يارب
بوساتي ل سنافرك الحلوين
الله يهديه و يهدي الشباب و يحميهم من هذه الافة الخطيرة يا رب .. و كما تفضلت شرمين و قالت ان تغيير الماضي مستحيل و لكن الحاضر و المستقبل ممكن بأيدك تغييرهم للافضل . و الضربه التي لا تقتلك تقويك .. الندم على الخطأ شيء جيد و الإصرار على التوبة و المضي قدما للافضل هو الهدف الممتاز و كل مشكله تقدر تحلها بالعزيمة و الاستقامة