أثار فيديو تداوله عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى، للداعية عمرو خالد يطالب فيه المصريين بالدعاء لضحايا طائرة مطر الطيران المنكوبة، ردود أفعال متباينة حيث استهل عمرو خالد دعاءه بالرحمة والمغفرة للطيار محمد شقير قائد الطائرة المنكوبة وبقية الضحايا قبل أسبوعين من الشهر الكريم، قائلا “إن هناك أناسا يموتون قبل رمضان وفيه أناس سيموتون ليلة رمضان”، وهو ما اعتبره النشطاء تنبؤ من عمرو خالد بما سيحدث في المستقبل.
بينما فسر فريق آخر أن دعاء عمرو خالد يقصد به أنه يتمنى أن يبلغنا الله رمضان وألا نموت قبل أول ليلة من الشهر الكريم حيث تصفد فيها الشياطين وتفتح فيها أبواب الجنة.
احس ان هذا الرجل مناااافق ومن الدرجة الأولى…
هذا هو النفاق بعينه..
أميين اللهم إرحمهم ورحمنا وإرحم أموتنا.
لا أريد أن أخوض فيما يشاع عن عمرو خالد فالله سبحانه وتعالى أعلم بعباده ونواياهم
لكني كلما سمعت إسمه أتذكر موقف طريف حصل معي عندما كنت في الثانوية أعرت صديقتي شريطا له وأذكر كان موضوعه عن الحجاب
وهي تستمع له كان بجانبها ابوها، وكان عمرو كعادته يردد عبارة إن لِلَّه وإن إليه راجعون كثيرا وبلهجته المصرية طبعا حيث يلفظ كلمة راجعون راgعون فلم يتحمل ابوها طريقة لفظه هاته خاصة وان العبارة جزء من آية قرآنية فطلب منها أن توقف الشريط لأنه فقط يرgع وكلمة يرgع بالمغربية تعني انه يخرف ?
اللهم امين ، امين يارب العالمين
جزاه الله خير الجزاء