هاجم الممثل السوري سامر المصري أحد الملحنين من دون أن يذكر اسمه وأكدّ أنّه كان سبباً في نجاحه، حيث كتب المصري عبر صفحته على أحد مواقع التواصل الإجتماعي: “كان شاباً..كان فتياً..وله غرة…كان سميناً ومدعبلاً..يتدحكل..ويتدحرج…أمامي وخلفي وتحت قدمي…كان عازفاً موهوباً على الأورغ وعلى أوتار الوصولية…كان ظلي.. كان خلي.. كان يعيش معي كل تفاصيل النجومية.. وعدته ذات يوم أن أجعله ملحناً لكبار الفنانين والمطربجية”.
وتابع المصري قائلاً: “وجعلته….يلحن لي ولعاصي ولأبووديع ولزبيب والزين وغيرهم، وأقوى شارات المسلسلات والمهرجانات الفنية، كان يفتح لي باب العربية.. كان يغفى على باب بيتي ليلية.. ينتظر إذناً بالدخول إلى دهليز صغير من دهاليز النجومية…وأدخلته… وفجأة.. نضب.. وانتهى وسألت نفسي ماذا حصل؟؟ جاوبني الزمن والله يا سامر المصري واسطتك كانت كتيييييييير..قوية اتق شر من أحسنت إليه”.
لشووووو كل هذه الفوقية…
يعني ان كان معك حق …(تحت قدمي)لحالها ألغت هذا الحق …كونك معروف نوعاً ما فعليك ان تبدي الانسانية حتى في العبارات التي تقولها…
يعني هالملحن ناكر جميلك ،،كيف تريده ان يخدمك (لست مغني حتى يلحن لك…)
خلص اتركه في حاله بدون هالشرشحة.،..