بعد التحقيق مع عارضة الأزياء ميريام كلينك في مكتب حماية الآداب العامة في مخفر حبيش على خلفيّة صورة لها وهي في حوض الإستحمام مع طفلة صغيرة، خرجت والدة الطفلة عن صمتها فماذا كشفت؟
خرجت والدة الطفلة مصممة الأزياء زينة حلبي التي استحمت مع عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك عن صمتها وتحدّثت عن صورة ابنتها مع كلينك في حوض الاستحمام وقالت:
“خلال جلسة تصوير خاصة بملابس الأمهات وأطفالهن في عيد الميلاد، أرادت ميريام في النهاية التقاط بعض الصور في حوض الإستحمام”.
وتابعت زينة قائلةً “إبنتي سيليا تحبّ ميريام كثيراً وأرادت أن تلعب معها في الماء، فلعبت كلينك مع سيليا كأنها إبنتها في مشهدٍ بريء”. وتساءلت حلبي “كيف يمكن للبعض أن يرى في هذه الصورة أموراً مخلّة بالآداب العامة”.
ما هذا ؟؟
الم يحن الاوان لشباب المقاومة شكم هذه الأشكال ؟؟
كل وحدة منهن تصرح انها تحب المقاومة وسيدها نصر الله وبعدها تمشي على حل شعرها ؟؟؟!! ولا نسمع او نرى فعل من رجال المقاومة او إعلامهم بالإدانة ؟
على الشباب افهامهن ان من يحب شخص يتبنى قيمه ، واذا كان المطلوب الشباب يسترونهن ويستوتهن في بيت العدل فليفعلوا ولا باس بالسباحة معهن في الحمام ليحصلن على القدر الكافي من الاستمتاع بالصابون ، قززتني هذه العارضة ومن قبلها هيفاء وهبي وهن يبدين اعجابهن بسيد المقاومة ورجالها دون ان يثقل عليهن احد على طريقة وهب الحسيني مع من يعتقدن ان للسيف معنى سواه .
kalba