كيف تتعامل مشيخة الأزهر مع تجديد الخطاب الديني؟ وهل تعديل مناهج الأزهر دليل على وجود ثغرات فيها؟ وما موقف الأزهر من داعش والأقليات الدينية وحرية المعتقد؟
وأوضح شومان أن “الخطاب الديني ينبغي أن يكون مواكباً لعصره ومنطلقاً من منطلقات ثابتة”.
أما بصدد الجدل الذي يدور حول تعميم وزارة الأوقاف بضرورة التزام الخطباء بصيغة الخطبة المكتوبة، قال وكيل الأزهر إن: “الخطبة المكتوبة لا تناسب المجتمع المصري ويمكن أن تناسب مجتمعات أخرى”. مرجعاً ذلك إلى التنوع في البيئات المصرية واختلاف الثقافات بين الأقاليم.
وفي الوقت الذي يفخر الأزهر بأنه لم يكفر مسلما عبر تاريخه إلا أنه يرى في “داعش” خروجا عن الدين وتعاليمه وتشويه له وإفساد في الأرض وأضاف: “نحكم على “الدواعش “بالقتل نتيجة أفعالهم وجرائمهم المروّعة”.
الدواعش لم يشوهوا الاسلام كل اعمالهم من الكتاب والاحاديث لو انك قرأت القران جيداً لوجدت ان اعمالهم كلها من الكتاب اي انهم لم ياتوا بشئ من جيبهم