أعلن بابا الفاتيكان، الأحد، الأم تيريزا قديسة، تكريما لهذه الراهبة الصغيرة التي اعتنت بالمعوزين في العالم، وأصبحت نموذجا يحتذى به للكنيسة الكاثوليكية في الذهاب إلى مختلف أرجاء العالم بحثا عن الفقراء والنفوس الجريحة.
وضجت ساحة القديس بالتصفيق، قبل أن ينتهي فرانسيس من طقوس التقديس في بداية القداس، ما يعد دليلا على إعجاب المسيحيين وغير المسيحيين على السواء بالأم تيريزا.
حققت الأم تيريزا، بالنسبة لفرانسيس، المثل الأعلى للكنيسة، باعتبارها مستشفى ميدانيا رحيما بأولئك الأشد فقرا والذين يعانون فقرا ماديا وروحيا.
وحضر القداس مئات المبشرات وأخوات الخير و1500 شخص بلا مأوى و13 رئيس دولة أو حكومة، لاسيما صوفيا ملكة إسبانيا.
تستاهل لها ايادي بيضاء في كل العالم وخاصة في بلدها الام البانيا وعلى المسلمين انا كمسلمة بحب كل الاديان والطوائف بقول الله يرحمها برحمتو ..
alf r7ma wnour
hia kant t3tny bkl mn y7taj mn kol eldyan kol eltwae2f hia 7ta mbts2aln dinu w bldu w ahlu w 7artu
hia kan tmsa7 qru7hom wjru7ahom w afathm eljsdiavwelru7ia
kant tdhn jsmhom dun an tqraf
kol eladyan len n7na mabns2al elwa7ed elmu7taj. hah enta msi7i??
abdan
tstahl