رغم بعد أغلبهم عن وسائل الإعلام، ووجودهم خارج دائرة الضوء التي دائما ما تسلط على المشاهير، باتت منصات التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة، إلا أنهن نجحن في تحقيق شهرة واسعة في عالم افتراضي لا تقل شهرة عن نجوم الفن.
5 فتيات حسناوات عربيات، اتخذن من موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر “إنستقرام”، منصة لتحقيق الشهرة وصلت مع بعضهن إلى حد النجومية، إذ يتخطى عدد متابعيهم في بعض الأحيان نجوما طالما لمعت في عالم الفن والإعلام.
فاشينيستا كويتية، تهتم بكل ما يتعلق بعالم الموضة والتجميل، وتهتم بنقل كل خبرتها في عالم الأزياء والتجميل إلى نحو مليون و900 ألف شخص، وتتمتع “دلال” بملامحها الشرقية الهادئة.
2-فروحة
عارضة أزياء سورية، يشبهها البعض بالدمية الأكثر شهرة “باربي” لما تتمتع به من جمال وسحر عيون ورشاقة خاصة تفوق أكثر نجمات هوليود أناقة وجمال، ويتابعها على حسابها الشخصي أكثر من 350 ألف شخص.
3- فوز الفهد
عارضة أزياء كويتية وخبيرة تجميل، أسرت قلوب مستخدمو “إنستقرام” بجمالها وملامحها الشرقية الهادئة، بداية اتجاه “فوز” نحو عالم الشهرة على “إنستقرام”، بحسب تصريح صحفي لها، كان من خلال زملائها في الجامعة واستفساراتهم المستمرة عن مستحضرات التجميل وكيفية استخدامها، فبدأت في كتابة النصائح والإرشادات عبر حسابها الذي كان يتابعه أقل من 300 شخص، حتى تخطى الآن حاجز المليون ونصف المليون متابع.
4- نورا عفيا
خبيرة تجميل مغربية سويسرية لبنانية، قضت حياتها بين ولاية “دنفر” الأمريكية والدار البيضاء، دروسها المصورة حول كيفية استعمال المكياج واختيار المناسب لكل فتاة، وضعها في دائرة الاهتمام على “إنستقرام”، حيث تقترب من الـ300 ألف متابع عبر حسابها.
جمالها وأناقتها لم يمنعاها وهي محجبة من وقوعها داخل دائرة اهتمام رواد موقع “إنستقرام” حيث يتابعها أكثر من 130 ألف شخص، لمعرفة أحدث ما توصلت له خطوط الموضة العالمية للمحجبات، حيث تتنوع إطلالاتها التي تختارها بعناية فائقة تماشيا مع لون بشرتها الخمرية لتبرز جمالها.