تجذب ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي المنتخب الجديد دونالد ترامب، الأنظار كثيرا خلال الأيام الحالية، ومنذ فوز زوجها بانتخابات الرئاسة الأمريكية.
عارضة الأزياء السابقة، ميلانيا ترامب، رغم جمالها وتغزل الكثيرين بها، إلا أنها أجرت عدد من عمليات التجميل التي اعتبرها عدد من خبراء التجميل مبالغ فيها إلى حد ما.
زوجة الرئيس الأمريكي التي تبلغ من العمر 46 عاما، تعاني من ظهور آثار الشيخوخة من جلد مترهل، وبعض الخطوط الدقيقة والتجاعيد وهو ما يعكس عمرها الحقيقي، وبالنظر إلى صورتها في مرحلة الشباب وأخرى منذ سنوات عدة، وصورة ثالثة التقطت لها حالياً، يظهر بوضوح إجرائها لعدد من عمليات التجميل.
كانت وسائل إعلامية قد ذكرت العمليات التجميلية التي خضعت لها ميلانيا، وكان أولها حقن “البوتكس”، التي تعتبر من أكثر الطرق التي تلجأ إليها النساء في العالم، كما اهتمت بإجراء عمليات تجميل في منطقة الأنف وذلك من أجل كسب المزيد من الجمال والجاذبية
ميلانيا ترامب، وفقا لوسائل الإعلام، أجرت عملية من أجل تكبير الثدي وهو الفرق الواضح بين صورها بمرحلة الشباب وصورها الآن.. فضلا عن عملية تكبير شفاهها.
رئيس فاز بانتخابات ديمقراطية … وتكالبت عليه الصحافة .. هذا يفضح زيف ديمقراطيتكم
في السابق أحلى الان وبعد التجميل صارت تشبه الفرس
لك صارت السيدة الاولى وخلص
حاج تبخعوا فيها وبزوجها ….ويلّي معترض من الشعب اكترية بدها ياه ،يعني متل ما كان بدكم اوباما في مين وكتار بدهم هيدا ترامب….
بس بالاجمال ترامب مش عارف بعد انو الرياسة مش مشروع بيزنسس او امراءة جذابة بدو ياها لفترة ….