عرض الاعلامي المصري وائل الابراشي في حلقة الامس من برنامج “العاشرة مساء” المذاع على شاشة دريم لقاءا مع والدة محمود شفيق، المتهم بتفجير الكنيسة البطرسية، والذي أكدت فيه على أن الصورة التي شاهدتها على الإنترنت ليست لابنها، وأكدت ذلك أيضا بناتها اللاتي حضرن اللقاء.

وأشادت السيدة بأخلاق ابنها، وطلبت من البرنامج أن يسأل عن أخلاقه في المنطقة التي يسكنون بها، وقالت إنها ربت أولادها على الدين الإسلامي، وإن والده ضابط بالجيش، وتوفي قبل عامين بعد أن سوى معاشه مبكرا، وتطوع أخوه كمجند في الجيش أيضا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. الجميع يعلم أن مصر الخسيسي( شرطة محابرات أمن دولة ) رائدة التلفيق والتزوير على مستوى العالم
    .
    ‘إنهم ماهرون في حبك القصص والروايات ولكن الله يفضحهم
    وليس بقضية الشاب الإيطالي ريجيني ببعيد
    فقد قاموا بقتل خمس مصريين داخل الميكروباس ( تصفيه وإبادة ) دون حتى محاكمة ..ثم أخرجوا متعلقات ريجيني من شنطة موجوده في بيت شقيقة أحد الضحايا الذين قتلوهم غدراً داخل الميكروباس
    ثم أتضح أنهم ابرياء
    ولولا أن لجنة تحقيق الإيطاليين الذين شكوا في الأمر …ما كان أحد كشف لعبة الشرطة وامن الدولة الغادرة في تصفية أي عناصر ثم الأعلان ببيان انهم هم من خطفوا وقتلوا ريجيني ثم يتضح وينكشف كذبهم
    .
    هذا هو الأمر
    وهذه هي قصة مصر المحروسة عندما يحكمها أهل الباطل أصحاب النفوذ والسلطة الأغنياء من ( قيادات جيش وشرطة وقضاء ورجال اعمال )
    .
    إنهم يستعبدون الناس …وكأن الله جعلهم أوصياء عليهم يتحكمون في كل شئ في ارزاقهم بل في أعمارهم وحياتهم
    .
    هذا هو منهجهم
    نحن نحميك … إذن أنت مدين لنا …فعليك الطاعة
    لاتفتح فمك إلا بالشكر والتهليل والغناء والرقص لنا
    يجب أن تنسى كلمات الحرية والحق والعدل والكرامة وتمسحها من قاموس عقلك فأنت ليس لك خيار في أي شئ إلا ما نراه نحن
    فنحن نفكر عنك من أجل أن تعيش ونحن راضون عنك وإلا
    .
    نظرة واحدة الى المعتقلات والسجون وما يحدث فيها
    تجعلك تؤمن أنك ملكاً لنا ..نفعل فيك ما نشاء وكله بالقانون
    إنه قانون البقاء للأقوى والأغنى ومن يملك العصا والسلاح والبدلة الكاكي ذات النجوم

    1. حسب التقرير الذي شاهدته على قناة “الشرق” فان هذا الشاب مختفي له سنوات بعدما اعتقلته ال ك لا ب البوليسية وهو قاصر وعائلته لا تعلم ان كان حيا أو ميتا كان الشاب معارضا وكان متفوقا في دراسته وله أخ في الجيش
      أما تصريحات “الخسيسي ” التي أدلى بها عن الشاب فهي بعيدة كل البعد عنه ابتداءا من عمره الى اخلاقه واعماله كل هذا لتضليل الشعب وزرع الفتنة بينهم وطمس حقائق جرائمه ومخابراته المتصهينة
      كيف حالك أخ الامير سراج وهاج أسأل الله عز وجل أن يحفظكم ويحفظ بلادكم

  2. اهلا الأخت المحترمة مايا
    أنا ولله الحمد بخير وأشكركم على تحيتكم ودعاءكم الطيب
    وأدعوا الله السميع المجيب أن يستجيب لدعاك ويحفظ بلاد المسلمين جميعا من كل شر ومن أعداءها المتربصين لها
    وأن يحفظك واسرتك دائما . مع أطيب الأمنيات الطيبة لكم وللجميع ودمتم بكل الخير والموده
    .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *