يستعد النجم المصري الكبير عمرو دياب، لاحياء حفل غنائي ضخم ليلة رأس السنة فى دبى يوم 31 ديسمبر، وهو الحفل الذى تشارك فى إحيائه النجمة اللبنانية ميريام فارس.
ووصلت أسعار تذاكر حفل الهضبة فى الفئة العادية إلى 390 درهما، وجاءت أسعار طاولة vvip، إلى 5 آلاف درهم أى ما يعادل 25 ألف جنيه، فيما وصلت عروض الطاولة الـvip الي 12 ألف درهم أى ما يعادل 60 ألف جنيه بالمصرى.
وعلى جانب أخر، شهد حفل الفنان المصري عمرو دياب، والذي أقيم يوم الأحد 25 ديسمبر، في فندق «رويال كمبنكسي»، وذلك احتفالًا بأعياد الكريسماس، حضور عدد كبير من جمهوره والفنانين.
وقد تسبب التزاحم في نشوب عدد من المشادات التي وصلت للاشتباك بالأيدي، بسبب التدافع للوصول للمنصة، وهو الأمر الذي كاد ان يفسد الحفل لولا تدخل الأمن الذي أنقذ الموقف.
رقص وغناء ومعازف وموسيقى واختلاط محرم ومعاصي وذنوب وآثام وغفلة والموت سوف يأتيهم يوما ما والله تعالى يمهل ولا يهمل ولهم يوم سوف يحاسبهم الله تعالى على كل هذه المعاصي إن لم يتوبوا لله تعالى . هذه المحرمات لا ترضي الله تعالى وكلهم سوف يموتون يوما ما وانظروا لحال المسلمين والمسلمات من أهل السنة والجماعة في حلب الذين يعيشون عيشة لا يعلمها إلا الله تعالى ويواجهون القتل والموت والتعذيب وتقطيع أعضاء جسدهم ويعانون الجوع والعطش والخوف والبرد الشديد والتشرد وإسالة الدماء والقهر وهؤلاء الفنانين والفنانات والمغنيين والمغنيات ومن اتبعهم ممن يسمونهم بالمعجبين والمعجبات لا دور لهم سوى الغناء والرقص والموسيقى والمعازف وهز الأرداف والتصفيق بلا أدنى شعور بما يحدث للمسلمين والمسلمات من أهل السنة في حلب هذا طبعا مع الأخذ بعين الاعتبار بأن ما يقومون به هو حرام شرعا ومجاهرة بالمعاصي وأموال تصرف على المحرمات وأخوانهم وأخواتهم المسلمين والسلمات يعيشون بفقر وشدة وموت وعذاب وجوع وعطش ومرض وخوق وقلق …… الخ . إن هذا الفن دمر من اتبعه من أمة محمد صلى الله عليه وسلم وأمات قلبه وضميره وإحساسه وجعل الدنيا أكبر همه ومبلغ علمه والله تعالى أعلم بمصيره حين يموت ويدخل قبره فلا حوله ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وطبعا حين يموت هذا المغني سوف تنهمر عليه الترحمات كالشلالات من الكثير من أعضاء جريدة نورت كأنه عالم من علماء الإسلام وكأنه من قضى حياته في خدمة الإسلام والمسلمين والمسلمات وضحى بحياته من أجل إطعام الفقير منهم ونجدة الملهوف منهم والدفاع عنهم وهو كما ترونه لا هم له سوى الغناء والتصفيق والاحتفال به البدع المحرمة .